مغنی د کتابونو د ړندېدو په اړه
المغني عن حمل الأسفار
خپرندوی
دار ابن حزم
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
۱۴۲۶ ه.ق
د خپرونکي ځای
بيروت
ژانرونه
د حدیث علوم
٤ - حَدِيث «تَكْرِير النَّبِي ﷺ الْبَسْمَلَة عشْرين مرّة»
تقدم فِي الْبَاب قبله.
٥ - حَدِيث «اقرؤوا الْقُرْآن والتمسوا غَرَائِبه»
أخرجه ابْن أبي شيبَة فِي المُصَنّف وَأَبُو يعْلى الْموصِلِي وَالْبَيْهَقِيّ فِي الشّعب من حَدِيث أبي هُرَيْرَة بِلَفْظ «أعربوا» وَسَنَده ضَعِيف.
٦ - حَدِيث عَلّي «وَالَّذِي بَعَثَنِي بِالْحَقِّ لتفترقن أمتِي عَلَى أصل دينهَا وجماعتها عَلَى اثْنَتَيْنِ وَسبعين فرقة كلهَا ضَالَّة مضلة يدعونَ إِلَى النَّار فَإِذا كَانَ ذَلِك فَعَلَيْكُم بِكِتَاب الله ﷿ فَإِن فِيهِ نبأ من كَانَ قبلكُمْ ونبأ مَا يَأْتِي بعدكم وَحكم مَا بَيْنكُم، من خَالفه من الْجَبَابِرَة قصمه الله ﷿ وَمن ابْتَغَى الْعلم فِي غَيره أضلّهُ الله ﷿ وَهُوَ حَبل الله المتين ونوره الْمُبين وشفاؤه النافع، عصمَة لمن تمسك بِهِ وَنَجَاة لمن اتبعهُ لَا يعوج فَيقوم وَلَا يزِيغ فيستقيم وَلَا تَنْقَضِي عجائبه وَلَا يخلقه كَثْرَة الترديد»
بِطُولِهِ هُوَ عِنْد التِّرْمِذِيّ دون ذكر افْتِرَاق الْأمة بِلَفْظ "أَلا إِنَّهَا سَتَكُون فتْنَة مضلة فَقلت مَا الْمخْرج مِنْهَا يَا رَسُول الله؟ قَالَ: كتاب الله فِيهِ نبأ من كَانَ قبلكُمْ" فَذكره مَعَ اخْتِلَاف وَقَالَ غَرِيب وَإِسْنَاده مَجْهُول.
١ - حَدِيث حُذَيْفَة فِي الِاخْتِلَاف والفرقة بعده "فَقلت مَا تَأْمُرنِي إِن أدْركْت ذَلِك؟ قَالَ: تعلم كتاب الله واعمل بِمَا فِيهِ فَهُوَ الْمخْرج من ذَلِك، قَالَ فَأَعَدْت عَلَيْهِ ذَلِك ثَلَاثًا فَقَالَ ﷺ ثَلَاثًا تعلم كتاب الله ﷿ واعمل بِمَا فِيهِ فَفِيهِ النجَاة «
أخرجه أَبُو دَاوُد وَالنَّسَائِيّ فِي الْكُبْرَى وَفِيه» تعلم كتاب الله وَاتبع مَا فِيهِ - ثَلَاث مَرَّات - ".
1 / 342