256

مغنی د کتابونو د ړندېدو په اړه

المغني عن حمل الأسفار

خپرندوی

دار ابن حزم

د ایډیشن شمېره

الأولى

د چاپ کال

۱۴۲۶ ه.ق

د خپرونکي ځای

بيروت

ژانرونه

د حدیث علوم
كتاب آدَاب تِلَاوَة الْقُرْآن: الْبَاب الثَّالِث فِي أعمال الباطن في التلاوة
١ - حَدِيث «أَنه قَرَأَ بِسم الله الرَّحْمَن الرَّحِيم فرددها عشْرين مرّة»
رَوَاهُ أَبُو ذَر الْهَرَوِيّ فِي مُعْجَمه من حَدِيث أبي هُرَيْرَة بِسَنَد ضَعِيف.
٢ - حَدِيث أبي ذَر «قَامَ رَسُول الله ﷺ فِينَا لَيْلَة بِآيَة يُرَدِّدهَا وَهِي ﴿إِن تُعَذبهُمْ فَإِنَّهُم عِبَادك﴾»
أخرجه النَّسَائِيّ وَابْن مَاجَه بِسَنَد صَحِيح.
١ - حَدِيث عَلّي «مَا أسر إِلَى رَسُول الله ﷺ شَيْئا كتمه عَن النَّاس إِلَّا أَن يُؤْتِي الله عبدا فهما فِي كِتَابه»
أخرجه النَّسَائِيّ من رِوَايَة أبي جُحَيْفَة قَالَ "سَأَلنَا عليا فَقُلْنَا: هَل عنْدكُمْ من رَسُول الله ﷺ شَيْء سُوَى الْقُرْآن؟ فَقَالَ: لَا وَالَّذِي فلق الْحبَّة وبرأ النَّسمَة إِلَّا أَن يُعْطي الله عبدا فهما فِي كِتَابه ... الحَدِيث «وَهُوَ عِنْد البُخَارِيّ بِلَفْظ» هَل عنْدكُمْ من رَسُول الله ﷺ مَا لَيْسَ فِي الْقُرْآن «وَفِي رِوَايَة» وَقَالَ مرّة مَا لَيْسَ عِنْد النَّاس «وَلأبي دَاوُد وَالنَّسَائِيّ» فَقُلْنَا هَل عهد إِلَيْك رَسُول الله ﷺ شَيْئا لم يعهده إِلَى النَّاس؟ قَالَ: لَا إِلَّا فِي كتابي هَذَا ... الحَدِيث «وَلم يذكر» الْفَهم فِي الْقُرْآن".

1 / 334