موضوعات
الموضوعات
پوهندوی
عبد الرحمن محمد عثمان
خپرندوی
المكتبة السلفية
د ایډیشن شمېره
الأولى
د خپرونکي ځای
المدينة المنورة
ژانرونه
معاصر
هَذَا وَلا رَوَاهُ عُمَرُ وَلا حَدَّثَ بِهِ سَعِيدٌ وَلا الزُّهْرِيُّ وَلا هُوَ مِنْ حَدِيثِ الأَوْزَاعِيِّ بِهَذَا الإِسْنَادِ، وَإِسْمَاعِيلُ بْنُ عَيَّاشٍ لَمَّا كَبَرَ تَغَيَّرَ حِفْظُهُ فَكَثُرَ الْخَطَأُ فِي حَدِيثِهِ، وَهُوَ لَا يَعْلَمُ.
قَالَ الْمُصَنِّفُ: قُلْتُ وَلَعَلَّ هَذَا الْحَدِيثَ قَدْ أُدْخِلَ عَلَيْهِ فِي كِبَرِهِ أَوْ قَدْ رَوَاهُ وَهُوَ مُخْتَلِطٌ.
قَالَ أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ: كَانَ إِسْمَاعِيلُ يَرْوِي عَنْ كُلِّ ضَرْبٍ.
قَالَ الْمُصَنِّفُ: قُلْتُ وَقَدْ رَأَيْتُ فِي بَعْضِ الرِّوَايَاتِ عَنِ الأَوْزَاعِيِّ أَنَّهُ قَالَ: سَأَلْتُ الزُّهْرِيَّ عَنْ هَذَا الْحَدِيثِ فَقَالَ إِنِ اسْتُخْلِفَ الْوَلِيدُ بْنُ يَزِيدَ وَإِلَّا فَهُوَ الْوَلِيد بن عبد الملك.
وَهَذِهِ الرِّوَايَةُ بَعِيدَةٌ عَنِ الصِّحَّةِ وَلَوْ صَحَّتْ دَلَّتْ عَلَى ثُبُوتِ الْحَدِيثِ، وَالْوَلِيدُ بْنُ يَزِيدَ أَوْلَى بهَا من الْوَلِيد بن عبد الملك لانه كَانَ مَشْهُورا بالالحاد صادندا [مُبَارِزًا] بِالْعِنَادِ وَقَدْ كَانَ اسْمَ فِرْعَوْن الْوَلِيد.
بَاب الكنى أَنْبَأَنَا ابْنُ خَيْرُونٍ عَنِ الْجَوْهَرِيِّ عَن الدَّارَقُطْنِيّ عَن أبي حَاتِم الْبُسْتِيِّ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُسَيِّبِ قَالَ حَدَّثَنَا مَالِكُ بْنُ الْخَلِيلِ الْيَحْمَدِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو عَلِيٍّ الدَّارِسِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا حُبَيْشُ بْنُ دِينَارٍ عَنْ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ قَالَ رَسُول الله ﷺ " بَادِرُوا بِأَعْمَالِكُمْ الْكُنَى لَا تَغْلِبُ عَلَيْهِمُ الأَلْقَابُ " هَذَا حَدِيثٌ لَا يَصِحُّ.
قَالَ ابْنُ حِبَّانَ: حُبَيْشُ بْنُ دِينَارٍ يَرْوِي عَنْ زَيْدٍ الْعَجَائِبَ لَا يَجُوزُ الِاحْتِجَاج بِهِ.
بَاب الِاسْم الْحسن وَالْوَجْه الْحسن أَنْبَأَنَا هِبَةُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ الْحَرِيرِيُّ قَالَ أَنْبَأَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْفَتْحِ قَالَ حَدَّثَنَا الدَّارَقُطْنِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مَخْلَدٍ قَالَ حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ حَبِيبٍ أَبُو عُقَيْلٍ قَالَ حَدَّثَنَا
1 / 159