114

موضوعات

الموضوعات

پوهندوی

عبد الرحمن محمد عثمان

خپرندوی

المكتبة السلفية

د ایډیشن شمېره

الأولى

د خپرونکي ځای

المدينة المنورة

ژانرونه

معاصر
حَدِيث آخر أَنْبَأَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْبَاقِي بْنِ أَحْمَدَ قَالَ: أَنْبَأَنَا أَحْمَدُ بْنُ أَحْمَدَ الْحَدَّادُ قَالَ أَنبأَنَا أَبُو نعيم الاقفهانى قَالَ حَدَّثَنَا أَسَدُ بْنُ مُوسَى قَالَ حَدثنَا يُوسُف ابْن زِيَادٍ قَالَ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْمُنْعِمِ بْنُ إِدْرِيسَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ وَهْبِ بْنِ مُنَبِّهٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ " أَنَّ رَجُلا مِنَ الْيَهُودِ أَتَى النَّبِيَّ ﷺ فَقَالَ يَا رَسُولَ الله هَل أحجب [احتجب] الله من خلقه بشئ غير السَّمَاوَات؟ قَالَ نَعَمْ بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْمَلائِكَةِ الَّذِينَ حَوْلَ الْعَرْشِ سَبْعُونَ حِجَابًا مِنْ نُورٍ، وَسَبْعُونَ حِجَابًا مِنْ نَارٍ، وَسَبْعُونَ حِجَابًا مِنْ ظُلْمَةٍ، وَسَبْعُونَ حِجَابًا مِنْ رِفْارَفِ الإِسْتَبْرَقِ، وَسَبْعُونَ حِجَابًا مِنْ رِفْارَفِ السُّنْدُسِ، وَسَبْعُونَ حِجَابًا مِنْ دُرٍّ أَبْيَضَ، وَسَبْعُونَ حِجَابًا مِنْ دُرٍّ أَحْمَرَ، وَسَبْعُونَ حِجَابًا مِنْ دُرٍّ أَصْفَرَ، وَسَبْعُونَ حِجَابا من صا (١)، وَسَبْعُونَ حِجَابًا مِنْ ثَلْجٍ، وَسَبْعُونَ حِجَابًا مِنْ مَاءٍ، وَسَبْعُونَ حِجَابًا مِنْ غَمَامٍ، وَسَبْعُونَ حِجَابًا مِنْ بَرْدٍ، وَسَبْعُونَ حِجَابًا مِنْ عَظَمَةِ [اللَّهِ] الَّتِي لَا تُوصَفُ، قَالَ فَأَخْبِرْنِي عَنْ مُلْكِ اللَّهِ الَّذِي يَلِيهِ؟ فَقَالَ النَّبِيُّ ﷺ: صدقت فِيمَا [بِمَا] أَخْبَرْتُكَ يَا يَهُودِيُّ؟ قَالَ فَإِنَّ الْمَلِكَ الَّذِي يَلِيهِ إِسْرَافِيلُ ثُمَّ جِبْرِيلُ ثُمَّ مِيكَائِيلُ ثُمَّ
مَلَكُ الْمَوْتِ " هَذَا حَدِيثٌ مَوْضُوعٌ على رَسُول الله ﷺ وَالْمُتَّهَمُ بِهِ عَبْدُ الْمُنْعِمِ، وَقَدْ كَذَّبَهُ أَحْمَدُ وَيَحْيَى وَقَالَ الدَّارَقُطْنِيُّ: هُوَ وَأَبُوهُ مَتْرُوكَانِ.
بَاب ذكر اللَّوْح أَنْبَأَنَا مُحَمَّدُ بْنُ نَاصِرٍ قَالَ أَنْبَأَنَا الْمُبَارَكُ بْنُ عَبْدِ الْجَبَّارِ قَالَ أَنبأَنَا عبد الْبَاقِي ابْن أَحْمَدَ الْوَاعِظُ أَنْبَأَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ عَلانَ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو الْفَتْح مُحَمَّد بن الْحُسَيْن الأَزْدِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ الْوَرَّاقُ قَالَ حَدَّثَنَا سَعِيدُ بن مُحَمَّد بن ثوان [ثَوَابٍ] قَالَ حَدَّثَنَا بَكْرُ بْنُ عِيسَى عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عُثْمَانَ الْحُدَّانِيُّ عَنْ مَالِكِ بْنِ دِينَارٍ عَنِ الْحَسَنِ عَنْ أَنَسٍ قَالَ: قَالَ رَسُول الله ﷺ:

(١) كَذَا هِيَ بالاصل وَلم يَتَّضِح توجيهها.
(*)

1 / 117