الشفاعة إلى محمدٍ ﷺ، فذلك المقام المحمود).
(رواه: أبو الأحوص، عن آدم بن عليّ، قال سمعت ابنَ عمر يقول: .. فذكره موقوفًا عليه). (إسنادُة صحيحٌ) (خ، س تفسير، اللالكائي) (الزهد / ٥١ ح ٦٣).
١٢/ ١٢ - (إنّ دينَ الله الحنيفيةُ السمحةُ).
(ورد عن جماعة من الصحابة، منهم: جابر وابن عباس وأبي هريرة ﵁). (هذا
القدر من الحديث حسنٌ) (نعيم حلية) (التوحيد / رجب / ١٤١٧ هـ).
١٣/ ١٣ - (أن رسولَ الله ﷺ لَمَّا بعثَ معاذًا إلى اليمن، قال: "إِنك تقدُمُ عَلَى قومٍ مِن أهلِ الكتاب، فَلْيَكُن أَوَّلَ ما تَدْعُوهم إليه عِبَادَةُ الله، فإذا عَرَفُوا الله ﷿، فأخبرهم أَن الله ﵎ قَدْ فَرَضَ عليهم خَمْسَ صَلَواتٍ في يومِهِم ولَيلَتِهِم، فإذا فعلوا فَأَخْبِرْهُم أَنَّ الله قَدْ فَرَض عليهم زكاةً تؤْخَذُ مِنْ أموالِهِم، فتُردُّ على فُقَرَائِهِم، فإذا أطاعوك، فَخُذْ منهم وتوقّ كَرَائِمَ أموالِ النَّاس").
(رواه: يحيى بنُ عبد الله بنِ صيفي، عن أبي معبد، عن ابن عباس ﵄). (صحيحٌ) (خ، م، د، س، ت، ق، مي، حم، خز، حب، قط، ابن منده، طب كبير، هق، هق شعب، هق مدخل، خط فقيه، نعيم حلية، بغ، الأصبهاني حجة) (حديث الوزير / ١٠٧ - ١٠٨ ح ٦٠).
١٤/ ١٤ - (إِنَ نبيَّ الله نوحًا لما حضرتهُ الوفاةُ، قال لابنه: إنيّ