174

لولو مړوز

اللؤلؤ المرصوع فيما لا أصل له أو بأصله موضوع

ایډیټر

فواز أحمد زمرلي

خپرندوی

دار البشائر الإسلامية

شمېره چاپونه

الأولى

د چاپ کال

۱۴۱۵ ه.ق

د خپرونکي ځای

بيروت

ژانرونه

معاصر
قَالَ: لم أزل أسمع أَن يحيى أَحمَق مَا تحققته إِلَّا السَّاعَة.
قَالَ: كَيفَ علمت أَنِّي أَحمَق؟ قَالَ: كَأَن لَيْسَ فِي الدُّنْيَا يحيى بن معِين وَأحمد غيركما، قد كتبت عَن سَبْعَة عشر أَحْمد بن حَنْبَل وَيحيى بن معِين، فَوضع أَحْمد كمه على وَجهه وَقَالَ: دَعه يقوم. فَقَامَ كَالْمُسْتَهْزِئِ بهما.
٦٠٥ - حَدِيث: من قدم لأخيره إبريقا يتَوَضَّأ بِهِ، فَكَأَنَّمَا قدم جوادا. مَوْضُوع، كَمَا فِي الذيل.
٦٠٦ - حَدِيث: من قَرَأَ الْبَقَرَة وَلم يدع بالشيخ فَقَط ظلم. قَالَ السخاوي: لَا أصل لَهُ.
٦٠٧ - حَدِيث: من قَرَأَ سُورَة كَذَا فَلهُ أجر كَذَا. كَمَا ذكره الثَّعْلَبِيّ فِي تَفْسِيره والواحدي فِي أول كل سُورَة، والزمخشري فِي آخرهَا، وَتَبعهُ الْبَيْضَاوِيّ، والمفتي أَبُو السُّعُود، وَكلهَا مَوْضُوعَة كَمَا نبه عَلَيْهِ المحدثون

1 / 195