161

لولو مړوز

اللؤلؤ المرصوع فيما لا أصل له أو بأصله موضوع

ایډیټر

فواز أحمد زمرلي

خپرندوی

دار البشائر الإسلامية

د ایډیشن شمېره

الأولى

د چاپ کال

۱۴۱۵ ه.ق

د خپرونکي ځای

بيروت

ژانرونه

معاصر
٥٦٤ - وحرز الغاسلة، وَنَحْو ذَلِك.
٥٦٥ - حَدِيث: من دَعَا لظَالِم بطول الْبَقَاء فقد أحب أَن يعْصى الله. ذكره الْغَزالِيّ فِي الْإِحْيَاء، والزمخشري فِي تَفْسِيره، وَلم يثبت مَرْفُوعا، بل قَالَ ابْن الْجَوْزِيّ: وكل مَا يرْوى فِي مَعْنَاهُ مَوْضُوع.
٥٦٦ - حَدِيث: من رفع يَدَيْهِ فِي الرُّكُوع فَلَا صَلَاة لَهُ. بَاطِل، قَالَ ابْن قيم الجوزية: وَضعه مُحَمَّد بن عكاشة الْكرْمَانِي، عَن أنس قَالَ: وَأَحَادِيث الْمَنْع من رفع الْيَدَيْنِ عِنْد الرُّكُوع وَالرَّفْع مِنْهُ كلهَا بَاطِلَة لَا يَصح مِنْهَا شَيْء.
٥٦٧ - حَدِيث: من زارني وزار أبي إِبْرَاهِيم فِي عَام وَاحِد دخل الْجنَّة. مَوْضُوع، لَا أصل لَهُ، كَمَا قَالَه النَّوَوِيّ فِي شرح الْمُهَذّب، وَابْن تَيْمِية.

1 / 182