159

لولو مړوز

اللؤلؤ المرصوع فيما لا أصل له أو بأصله موضوع

ایډیټر

فواز أحمد زمرلي

خپرندوی

دار البشائر الإسلامية

د ایډیشن شمېره

الأولى

د چاپ کال

۱۴۱۵ ه.ق

د خپرونکي ځای

بيروت

ژانرونه

معاصر
٥٥٦ - حَدِيث: من حدث حَدِيثا فعطش عِنْده فَهُوَ حق. قَالَ النَّوَوِيّ: لَهُ أصل أصيل، وَقَالَ غَيره: بَاطِل. وَلَو كَانَ سَنَده كَالشَّمْسِ.
وَلَعَلَّ أَصله مَا ثَبت من حَدِيث أنس عِنْد الطَّبَرَانِيّ:
٥٥٧ - أصدق الحَدِيث مَا عطس عِنْده. وَلَا تنس مَا مر عَن ابْن قيم الجوزية.
٥٥٨ - حَدِيث: من حفر لِأَخِيهِ حُفْرَة وَقع فِيهَا، لَيْسَ بِحَدِيث، وَمَعْنَاهُ صَحِيح ﴿وَلَا يَحِيق الْمَكْر السيء إِلَّا بأَهْله﴾ [فاطر: ٤٣] .
٥٥٩ - حَدِيث: من حلف بِاللَّه صَادِقا كَانَ كمن سبح الله وقدسه. قَالَ ابْن الديبع: مَا عَلمته فِي الْمَرْفُوع.
وَقد قَالَ الشَّافِعِي: مَا حَلَفت بِاللَّه قطّ صَادِقا وَلَا كَاذِبًا إجلالا لله.
٥٦٠ - حَدِيث: من داوم على صَلَاة الضُّحَى لم يقطعهَا إِلَّا من عِلّة كنت أَنا وَهُوَ فِي الْجنَّة فِي زورق من نور فِي بَحر من نور حَتَّى نزور رب

1 / 180