132

لولو مړوز

اللؤلؤ المرصوع فيما لا أصل له أو بأصله موضوع

پوهندوی

فواز أحمد زمرلي

خپرندوی

دار البشائر الإسلامية

د ایډیشن شمېره

الأولى

د چاپ کال

۱۴۱۵ ه.ق

د خپرونکي ځای

بيروت

ژانرونه

معاصر
٤٤٩ - حَدِيث: لَو علم الله فِي الخصيان خيرا لأخرج من أصلابهم ذُرِّيَّة توَحد الله تَعَالَى، وَلكنه تَعَالَى علم أَنه لَا خير فيهم فأجبهم. مَوْضُوع، بل قَالَ ابْن قيم الجوزية. وَأقرهُ عَليّ قاري: كل مَا ورد فيهم من مدح وقدح بَاطِل. ٤٥٠ - حَدِيث: لَو كَانَت الدُّنْيَا دَمًا عبيطا - أَي طريا - لَكَانَ قوت الْمُؤمن حَلَالا. وَفِي لفظ: نصيب الْمُؤمن حَلَالا. قَالَ الزَّرْكَشِيّ: لَا أصل لَهُ. ٤٥١ - حَدِيث: لَو كَانَ الْأرز رجلا لَكَانَ حَلِيمًا. قَالَ ابْن قيم الجوزية: هُوَ من السمج الْبَارِد، وَقَالَ ابْن حجر: مَوْضُوع، وَإِن كَانَ يجْرِي على الْأَلْسِنَة. وَفِي بعض الرِّوَايَات يُزَاد: مَا أكله جَائِع إِلَّا شبع. قَالَ بعض الْحفاظ: كل أَحَادِيث الْأرز مَوْضُوعَة.

1 / 153