116

لولو مړوز

اللؤلؤ المرصوع فيما لا أصل له أو بأصله موضوع

پوهندوی

فواز أحمد زمرلي

خپرندوی

دار البشائر الإسلامية

د ایډیشن شمېره

الأولى

د چاپ کال

۱۴۱۵ ه.ق

د خپرونکي ځای

بيروت

ژانرونه

معاصر
٣٨٣ - كتاب الْمَغَازِي لمُحَمد بن إِسْحَاق: لَيْسَ بِثَابِت، فَإِنَّهُ كَانَ يَأْخُذ من أهل الْكتاب، وَقَالَ الشَّافِعِي: كتب الْوَاقِدِيّ: كذب، وَلَيْسَ فِي الْمَغَازِي أصح من مغازي مُوسَى بن عقبَة. ٣٨٤ - حَدِيث: كَانَت جنية تَأتي النَّبِي ﷺ فأبطأت عَلَيْهِ فَقَالَ: مَا أَبْطَأَ بك؟ قَالَت: مَاتَ لَهَا ميت بِالْهِنْدِ فَذَهَبت فِي تعزيته فَرَأَيْت فِي طريقي إِبْلِيس يُصَلِّي على صَخْرَة، فَقلت: مَا حملك أَن ضللت آدم؟ قَالَ: دعِي عَنْك هَذَا، قلت: تصلي وَأَنت أَنْت؟ ! قَالَ يَا فارغة إِنِّي لأرجو من رَبِّي إِذا بر قسمه أَن يغْفر لي. فَمَا رَأَيْت رَسُول الله ﷺ ضحك مثل ذَلِك الْيَوْم. قَالَ ابْن عدي: حَدثنَا عبد الْمُؤمن بن أَحْمد، [حَدثنَا منقر بن الحكم]، حَدثنَا ابْن لَهِيعَة، عَن أَبِيه، عَن أبي الزبير، عَن جَابر فَذكره. وَالله أعلم بِمَا

1 / 137