علل
العلل
ایډیټر
محمد مصطفى الأعظمي
خپرندوی
المكتب الإسلامي
شمېره چاپونه
الثانية
د چاپ کال
۱۹۸۰ ه.ق
د خپرونکي ځای
بيروت
ژانرونه
د حدیث علوم
٦ - قَالُوا كَانَ الْقُضَاءُ فِي أَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ فِي سِتَّةٍ عُمَرَ وَعَلِيٍّ وَعَبْدِ اللَّهِ وَزَيْدِ بْنِ ثَابِتٍ وَأَبِي مُوسَى وَأُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ
٧ - قَالَ مُطَرِّفٌ عَنِ الشَّعْبِيِّ لِأَهْلِ الْمَدِينَةِ يَسَعُهُمْ عَبْدُ اللَّهِ وَعَلِيٌّ وَأَبُو مُوسَى
٨ - وَعَنْ مَسْرُوقٍ قَالَ كَانَ الْعِلْمُ فِي سِتَّةٍ مِنْ أَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ نِصْفُهُمْ لِأَهْلِ الْكُوفَةِ أَحَدُهُمْ أَبُو مُوسَى يَقُولُ أَحَدُ النِّصْفِ ثُمَّ سَمَّاهُمْ عُمَرُ وَعَلِيٌّ وَعَبْدُ اللَّهِ وَأَبُو مُوسَى وَأُبَيُّ وَزَيْدُ بْنُ ثَابِتٍ
٩ - قَالَ كَانَ أَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ يُدَانِي بَعْضُهُمْ عَلَى بعض يَرْقُونَ بِالْمَسْأَلَةِ فَيُصِيبُهَا الرَّجُلُ مِنْهُمْ ثُمَّ يَرْقُونَ بِالْمَسْأَلَةِ فَيُصِيبُهَا الْآخَرَ
وَكَانَ النَّاسُ يَأْخُذُونَ عَنْ سِتَّةٍ عمروعلي وَعَبْدِ اللَّهِ وَأُبَيٍّ وَأَبِي مُوسَى وَزَيْدِ بْنِ ثَابِتٍ قَالَ فَقُلْتُ لِلشَّعْبِيِّ وَكَانَ عِنْدَ أَبِي مُوسَى قَالَ كَانَ فَقِيهًا
١٠ - وَعَنِ الشَّعْبِيِّ قَالَ أُخِذَ الْعِلْمُ عَنْ سِتَّةٍ عُمَرَ وَعَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ وَزَيْدِ بْنِ ثَابِتٍ وَأُبَيِّ وَكَانَ هؤء يَسْتَفْتِي بَعْضُهُمْ مِنْ بَعْضٍ وَعَلِيٍّ وَأَبِي مُوسَى قَالَ فَقُلْتُ لِلشَّعْبِيِّ فَكَانَ عِنْدَ أَبِي مُوسَى قَالَ كَانَ عَالِمًا قَالَ قُلْتُ فَأَيْنَ مُعَاذٌ قَالَ مَاتَ قَبْلَ ذَلِكَ
1 / 41