علل
العلل
پوهندوی
محمد مصطفى الأعظمي
خپرندوی
المكتب الإسلامي
د ایډیشن شمېره
الثانية
د چاپ کال
۱۹۸۰ ه.ق
د خپرونکي ځای
بيروت
ژانرونه
د حدیث علوم
أَبِي زَيْدٍ قَالَ ثَنَا عَبْدُ الله بن مَسْعُود فجوده بِقَوْلِهِ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْعُودٍ
١٧٥ - قَالَ عَلِيٌّ فِي حَدِيثِ ابْنِ مَسْعُودٍ عَنِ النَّبِيِّ ﷺ قَالَ إِنَّ صَاحِبَكُمْ خَلِيلُ اللَّهِ رَوَاهُ عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ عُمَيْرٍ عَنْ خَالِدِ بْنِ رِبْعِيٍّ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ عَنِ النَّبِيِّ ﷺ وَهَذَا حَدِيثٌ كُوفِيٌّ رَوَاهُ عَبْدُ الْمَلِكِ وَلَا يَرْوِي عَنْ خَالِدِ بْنِ رِبْعِيٍّ هَذَا شَيْء غَيْرُ هَذَا الْحَدِيثِ
١٧٦ - قَالَ عَلِيٌّ فِي حَدِيثِ عَبْدِ اللَّهِ عَنِ النَّبِيِّ ﷺ قَالَ لَا سَمَرَ إِلَّا لِمُصَلٍّ أَو لمسافر رَوَاهُ الإِمَام أَحْمد فِي الْمسند فَرَوَاهُ مَنْصُورٌ عَنْ خَيْثَمَةَ عَنْ رَجُلٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ وَفِي إِسْنَاده انقاطع مِنْ قِبَلِ هَذَا الرَّجُلِ الَّذِي لَمْ يُسَمِّهِ خَيْثَمَةُ
قَدْ رَوَى خَيْثَمَةُ عَنْ أَصْحَابِ عَبْدِ اللَّهِ وَلَا أَدْرِي هَذَا الرَّجُلُ مِنْ أَصْحَابِ عَبْدِ اللَّهِ أَمْ لَا وَلَمْ يُسَمِّ هَذَا الرَّجُلَ وَقَدْ رَوَى خَيْثَمَةُ عَنْ غَيْرِ وَاحِدٍ مِنْ قَوْمِهِ مِنْ جُعْفِيٍّ مِنْ أَصْحَابِ عَبْدِ اللَّهِ مِنْهُمْ سُوَيْدُ بْنُ غَفْلَةَ وَمِنْهُمْ فُلْفُلَةَ قَالَ وَكَانَ هَذَا الرَّجُلُ الَّذِي قَالَ جَرِيرٌ فِي حَدِيثِهِ عَنْ مَنْصُورٍ عَنْ خَيْثَمَةَ عَنْ رَجُلٍ مِنْ قَوْمِهِ وَأَرْجُو أَنْ يَكُونَ بَعْضُ الْجُعْفِيِّينَ مِنْ أَصْحَابِ عَبْدِ اللَّهِ لِأَنَّ خَيْثَمَةَ جُعْفِيٌّ وَهُوَ خَيْثَمَةُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي سُبْرَة
آخر الْكتاب وَالْحَمْد لله رب الْعَالمين وَصلى الله على سيدنَا مُحَمَّد وَآله وَصَحبه وَسلم وحسبنا الله وَنعم الْوَكِيل
1 / 101