============================================================
لابى عمرمحمد بن بوسف الكتدى وجاءوا بأجلاف من الحوف فادعوا بأنهم منهم سفاها وأجلبوا الالعن الرحمن من كان راضيا يهم رغما ما دامت الشم تغرب قال ابن وزير: فأسجل لهم سجلا بتثبيت أتسابهم إلى حوتكة . فكان أهل الحرس يطيفون(1) بالعمرى مع زكرياء بن يحيى كاتبه ، يغذون إذا غدا، ويروحون(1) إذا راح : قال: وكان العمرى يشدو بأطراف الغناء على مفانى أهل المدينة ، ويبرز كثيرا فى مجالسه ، ولا يتحاشى أن يقول : هذا غنى به ابن سريج، وهذا به الدلال ، وهذا من جيد ناء الغريض . ولم يكن بمصر مممعة(2) إلا ركب إليها يمع غناءها ، وربما قوم ما انكسر من غنائها ، ويرى ذلك من الدين . قال يحيى الخولانى : يامن رأى موبذا على فرس م ر بنا راكب على فرس قد كتيف الخق من ضلالت في عصبة من مسالم الحرس لوط قران الكلبين فى مرس(3) يقدمه خالد ويقبسعه فقلت : من ذا اللعين؟ قيل : أبو ال نذى غدا ممرعا إلى غرس كيما پرى قينة ذكرت تشدو بصوت يخال كالجرس (180] أصبح فى المخزبات منغمسا ول فى غيرها بمتقمس رقال أيضا: الاقم فانذب العريا وبك الذين والحسبا ولا تففك تنعى العد ل(4) لما بان فاغتربا لقد أخدثت(5) قاضى الثو* فى فسطاطنا عجيا يظل نهازه يقضيى بغير العذل(3) منتصيا (1) ص : بطيفوا. يغدوا -. ويروحوا. خطأ.
(2) المسمعة : المغنية . وفى ص : متمعة: (3) المرسى : الحبل . وقران : اى مقرونان قوان الكلبين . وفى ر: قران . وفى ج : فزاد .
(4) كذا في ر وفى ج : تبكى العدل . وفى ص : منفا العذل .
(5) ر : آحدث : (1) كذا في ج. وفى ص :ر : بعين العدل.
مخ ۱۰۲