210

============================================================

وفيه فموفيت، علية جارية الأمينر عبد الله بن الامام المعز لدين ناللهن بعليهما السلام وكاثت: تدعى ، . وكانت من وجوه عجائز القضر وعقلائهم ؛ وختم على بكل ما خخلفته ، وخلفت ما قدره أربع مائة ألف دينار بة فتسلمت: يوصلى عليها. فاعنى الملمنهاة قاسم ين جمبد العزيز بن النعسان ، ودفنت عنذ : رجلى مولاها فى داره.

ولسست بقين من شوال ، توفى المعروف بابن القطوسا الصراف المغرن - رحمه الله - وضلى عليه فى داره بعقبة مهرة بعد صلاة عشاء الآخرة ، ولم بحضر جنازته كثير أحد ، ودقنه ولده الأكبر فى داره التى بعقبة مهرة ، وأغلق باب داره ومنع آن يدخل إليها أحد من تلزمه عليه مؤونة . وكان الشيخ قد بكتبها لابنه الاكبر وحجب ، عن إرنها ، ابنه الأصبغر .

فأحب الله تعالى أن يهلك هذا الولد بعد أبيه بعشرة أيام ، وأن تعود الدار إلى ابنه الأصغر المحجوب عنها، / فسبحمان مقدر الأشياء بحوله وقوته .

وفى يوم الاربعاء لأربع بقين من شوال ، توفى. ابن القشورى الصبى ؛ المتزوج ليتيمة الشيخ العميد مسسن بن بدوسن ، وكان قد اتهم أن أموا ابن بدوسل عنده ، فاعتبط أسر ما كان ، وطيبه تقسا ، جعلنا الله منه على حذر إن شاء اللة

وفيه توفيتت عجب ، جازية أبى على الحسن ابن بكار الحرانى ، ابن خالة والدى - رجمه الله- ودفنت في سفح المقطم .

مخ ۲۲۸