الرمل وأومأت(5) برقعة في يدى وأنشدت :
نحة التجار وهذه أعلاقنا در وجود يمينك المبتاع
قلت ففته(ا) بسعك إنما (4 هي جوهر تختاره .
كسدت علينا بالشآم ، وكلنا قل النفاق تعطا الصناج
فأتااك يضملها(4) إليك تجايها ومطئها الآمال والأطماء
حتى أناخوها ببابك ، والرجا من دونك السمسارانا والبر
فوهبت مالم يغطه فى دهه هم ولا كغب ولا القغقاع
وسبقت هذا الناس في طلب العلا والناس بعدك كلهم أتباع
يا بدر أقسم لو بك اغتصم الورى ولجوا إليك جميغهم ما ضاعوا
قال : وكان بيد بدر باز فدفعه لأحد ماليكه ، وجعل يستردها ، وهي الأبيات ، وأنا معه إلى أن
ناپیژندل شوی مخ