الدماء ، محبا للصيد والكو (،، و؛ حسن الخلق متمك . العفو
حدث أن المعز خرج يوما مصر يمشى فى قصره وهو وإخوته(7) تميم وعبد الله وعقيل يمشون من
خلفه ، قال فخطر ببالى أن قلت : ثرى يصير هذا الأمر إلى أو إلى أخى تمم أو أخ عبد الله فان
صار إلى ترى أمشى هكذا وهؤلاء حولى . قال : وانتهى مولانا المعز إلى حيث أراد ووقفنا بين يديه
وانصفت الجماعة وأراد الانصراف ، فقال لا تيرح يانزار ، فوقفث حتى إذا لم يبق أحد ب.: يدبه
غيرى استدنانى وقال : بحيان يانزار سألثك ع: شيء تصدقني ؟ قلت نعم يا مولانا . فقال التفت
إليك فرأيثك وقد أعجبثك نفسك ، وأنت تنظر إلي وإلى نفسك وإلى إخوتك وأنا أسارقك النظر
وأنت لا تعلم ، فقلت ف نفسك ترى هذا الأمر يصير إلي فأمشى وإخول حول . قال : فاحمر
وجهى ودنوت منه فقبلت يديه(5) ، وقلت وقد غلبنى البكاء ، با يجعل الله جميعنا فداك ، فقال
دغ عنك هذا ، كذا كان . قلت نعم - يامولانا فكيف عرفته ؟ قال حزته(5) عليك لم أجد نفسع
ناپیژندل شوی مخ