الشتافعي . وله مصتفات منبا كتابه الكبير المسمى «بالذخائر »(7) في الفقه(53) .
سنة إحدى(5) ونعسين وتحسمائة
فيبا كان الغلاء بمص فلحة 976 و؛ الناس منه شدة .
سنة اثنسين(5) ونعسين وخعسمائة
فيها كان() انفساخ الهدنة بين الفرنج والصالح ، فشرع في النفقة عل العساكر وعربان البلاد
للغارة على بلاد الفر نج . فأول سرية سيرها يوم السبت سابع عشرين جمادى الأولى فوصلت إلى
عزة ونهبت أطرافها ، وسارت إلى عسقلان فاسرت وغنمت وعادت بغنائم كثية ال مص 4 رابع
عشر جمادى الآخرة . ثم سير عسكرا(ل) آخرا(5) فمض إلى الشريعة فأبلى بلاء حسنا وعاد مؤيدا ،
وندب مراكب فى البحر فسارت إلى بيروت وغيرها فأوقعت بمراك الفرنج فأست منهم وغنمت
وسير عسكرا إلى بلاد الشوبك والطفيل فعائوا في تلك البلاد وغاروا ، ورجعوا بالغنائم في رجب
ناپیژندل شوی مخ