فاستخدمه مع الفاشن ، ثم تقدم عنده وكبرت منزلته وعلت درجته(3) (357) . قال المألك : هذا
وهت فان والد المأمون توفى فى سنة اثنت عشرة وخمسمائة ، وولده مذبر ملك الأفضل . ورأيت
جزاء فيه من مرائ والد المأمون شيء كثير . ومدح الأفضل فى بعض المالى وقد ذكنا ذلك في
سنة اثنتى عشرة(359) .
ورأيت فى كتاب «البستان بحوادث التمان» أن المأمون كان يرش بين القصري . بالماء (359) .
سنة عشرين ونعسمائة
فيها جهز الآمر الأمير المنتضا5) ب، مسافر الغنوى بخلع سنية ، وتحف مصرية ، وثلاثين ألف
دينار للأمير اليسقي ، صاحب الموصل ، فسمع فى الطريق بقثل المذكور فرجع بما معه إلى
م .
«فيها قدم إلى مصر الأمير الرئيس :67 و حمدان(5) بن عبد الرحيم مصنف «سية الافرنج
ناپیژندل شوی مخ