وخمسمائة . «سكنها وتفتر الشعراء في مدحها(278) ، وصاريت هذه الدار دار متجر في أيام الكامل
محمد ، ثم عملت دار وكالة في أيام الظاهر بيبرس . وكانت دا الطاووس . بستانا فكان الأفضل
يتردد إليها وزخرف بها مجلسين ثم بنى بجوارها دارا سماها(5) دار الملك وكان موضيعها
أخصاص موقوفة على الأشراف فأمر أن يؤخذ ما كان لهم من الحكر على الأخصاص من مال الرباع
السلطانية فكانت تقبض إلى آخر وقت(279) .
وأنهت نيادة النيا إلى سبعة عش ذراعا وأربعة أصابع(28) .
سنة إحدىك) وتحسمائة
فيها جدد الأنضل ديدانا سعاه ديوان التحقيق(281) ، واستخدع فيه أبا البركات يوحنا ب.
[ ألى ](5) الليث النصرافى ، وبقى فيه حتي قتل في سنة ثمان عشرة(4) وخمسمائة . ولم يزل هذا
الديوان حتي زالت الدولة فانقطع إلى أيام الكامل محمد ، فأعاده فى سنة أربع وعشرين وستائة
ناپیژندل شوی مخ