- أما كتاب ((الفهرست)) لابن النديم (385ه) والذي كان كتابا لإحصاء ما ألف الناس إلى آخر القرن الرابع الهجري، فقد أفدت منه في معرفة ما ألف عن المدينة من كتب، كما أمدني بمعلومات قيمة عن ابن زبالة وبعض شيوخه وتلاميذه.
- أما كتاب ((ميزان الاعتدال في نقد الرجال)) للعلامة أبي عبد الله محمد ابن أحمد الذهبي فقد أفادني في ترجمة ابن زبالة وكثير من شيوخه وتلاميذه.
- أما كتاب ((الفهرست)) لابن النديم (385ه) والذي كان كتابا لإحصاء ما ألف الناس إلى آخر القرن الرابع الهجري، فقد أفدت منه في معرفة ما ألف عن المدينة من كتب، كما أمدني بمعلومات قيمة عن ابن زبالة وبعض شيوخه وتلاميذه.
- أما كتاب ((ميزان الاعتدال في نقد الرجال)) للعلامة أبي عبد الله محمد ابن أحمد الذهبي فقد أفادني في ترجمة ابن زبالة وكثير من شيوخه وتلاميذه.- أيضا كتاب ((تهذيب الكمال في أسماء الرجال)) لجمال الدين المزي أفادني في ترجمة ابن زبالة وبعض شيوخه وتلاميذه.
- أما كتاب ((أخبار مدينة الرسول)) المعروف بالدرة الثمينة للإمام محمد ابن محمود بن النجار (643ه) فيعد من أهم المصادر التاريخية حول المدينة والذي أفدت منه كثيرا في كتابة نصوص ابن زبالة، فقد نقل ابن النجار عنه كثيرا من النصوص حول مواضيع مختلفة من تاريخ المدينة نقلها بالسند الكامل عن ابن زبالة. كما أفدت من هذا الكتاب في مقارنة نصوص ابن زبالة فيه مع غيره من الكتب التاريخية التي نقلت عنه وذلك لتأكيد صحة النص المنقول من مختلف الكتب التاريخية.
- وكتاب (التعريف بما آنست الهجرة من معالم دار الهجرة) للإمام جمال الدين محمد بن أحمد المطري والذي نقلت عنه أكثر من خمسين نصا نقلها عن ابن زبالة بالإضافة إلى استفادتي من هذا الكتاب في توثيق كثير من النصوص الأخرى التي رواها السمهودي عن ابن زبالة.
مخ ۱۲