============================================================
واخبرني محمد بن عمر بن لبابة أن بفي بن مخلد كان من عقلاء الناس وأفاضلهم . وكان ابن بابة يفضله على ابن وضاح . وكذلك سمعت أسلم بن عبد العزيز بندمه عليه أبضا وعلى جميع ت لفي بالعشرق . ركان أسلم بن عبد العزبز بصف زهده ويقول : كت ربما أمشي معه في أزفة رلبة غلا نظر في موضع خال إلى صنغبف نحتاج غربان نزع أحد توبيه الذبن كان يلبش ويكنوه::: اناه.
واخيربي محمد بن فاس قال : تهدت بعص المحتبة قد أتى ايا عبد الرحمن فناداه يكلاء لم المعه وكان على النيام ليدخل بيته فلما استنن بفي قانما رفع صوته فقال للمحتبب : " يا هذ لا انا بمثل هذه الأخبارلعل لمحمد بن مضتاح قد قال ما نقول أو لعله لم يقل أو لعله نكلم مكلام ا1443) زدت فيه عليه فان كان حفا ما نغول فسنجنع معه بين بدي اله عز وجل غدا بفضل بيننا وببنه فلا تعد إلى شيء من هذه الاخيار".
قال خالد بن سمد : أخبرني وليد بن ابراهيم . فال . أخيرني التبهري وكان رجلا صالحا سمعته يتتي عليه آته عاتبه في بعض من كان اذاه وشهد عليه بغير حق نم لنيه في بعض الطربق قلتا يال عنه الرجل الذي كان اذاء عانبه التيهري ني مكالمته ومسبه معه قفال :ه هو طالم لنفسه* . ثم قال بني : " ما كفب من ععى الله عز وجل في بمنل ان أطيع الله جل وعز فال خالد بن سط : وسمع طاهر بن عد العزبز بقول : ممعت يفي بن مخلد بقول : كت اسمع من محمد بن سحنون في داخل بيث سحنون بالقيروان أشباء سممتها بالعراق . غال بني : راب كتبا مجموعة في داخل البيت ققل له : أيا سعيد إن كانت هذه الكتب رواية روينها عنك : * ، ففال : "هي كنب لأبي حنيفة " . قال : فقلت له : " كبف حل لك أن تنظر في كتب اي حنبفة ؟ " . قال : فقال لي . ه با يفي كيف كان بحل لنا أن نخطنه ولم تنظر إلى مذهبه رما بعول؟.
وارني مد بن أراحيم ين الحباب فال : حمعب بفي بن ممحلد فال : لما فدمت من العراف بيى بن عبد اقه بن بكير اجلني ال جنبه وأكرمتي . وروى عني سبعة أحاديت ال عنمان بن محمد : قال لي محمد بن أبراهيم بن الحباب :لن توفي بقي بن مخلد وقف أناس على بابه بنتظرون خروج نعه ، وكان الخنني محمة بن عبد السلام حاضرا عند الباب ي من حضر فلما نظر الخستي إنى بني في نعنه خأى أعاف الرجال سفط مفشيا عليه ووقف
مخ ۶۱