============================================================
بان به حره دهو بجد لها في سه من انخبه مصدرا " حذنني بذلك عمد اقع الاوسي الفرضي المدني بمن تايم بن صم الجمحي عن أيي ملبكة عن عمر. بن الخفاب أجابني يها أصيغ ين الفرخ بجواب نحن فيه بهذا الحديث على معنى هوهذا فمن ننربف ذلك اللقظ : اصلح الله الآمير . الذي شنهد به الشاهد. عنيه آن بتول.: إنما خيت اني رأبث بن نعلو. باقب. بجل ...
وعز مجنولا عتدكم ولا نعبونه ولا نتصر وته ولا تعربون له حن نملنه باله جل ومز فهو فبكب مخذول زن نعلفاناا.ارن "المرابين : نهو شزز خند تتب حمن الخاا تيكمه فهذا اتسلن الله الأنير مفت معناء وبتفرف الفال انه أراد التمنبخ فمهم :والطمن بذلك تكه ، وذلك ان اقبلد بله. .ع النابرة، نمبه : والدأبن : على مه مد عد بالامير اخرد اه فى نفك اليلة . ومه ببه هذ: المعنى و نني فبع لان النكل به ش قاد الزمان قول رسوذ ففذ ملى الله علبه ونمبسباني عفي النا زمان بكون.. الفاجم فيه تعال الزاهد فبتم" ، غالوا : ببا رسول أذد وكجت كت :ال 21 . دن : 7 بسمعر كلامه :بطمعر:: دبمأ بهنده قعند ذلك بلعنهب الله حل و ولا تظر فيهوفع الرحه عنه مما رفعها ن بني اسرانبل اذ تقوا في الارضض وعند ذلك تستعمل لبهم حرأره الحق وا بعيل منهم * . ففال رسول افه صصلى اله علبه رسلم : " ببان :997 ل امني زماذ بذم فيه انمزمن ثم وانه قمولي الله حتى بكون تنده كجبفة الحمار وإنم ولي لا ه جل وغر ومعدير نبهم الفأجر وانه لعدواله جل وغره. نالوا : ه با رسوي الله واى رمان لك : 4. مال : "يما الذهاب 97 سذي بذلك مصعصعة نم الأوذام ش أبن ب. ابي ناس عن أنس من مالك عن رحول الله صلى الله عليه وسلعه . وكان الاوزأسي بعول : 7 من ذا ولا بأكل ععها : ". فهذه السماني اصاح لله لأمرمن أحاديث برضى أده بأكل.
رسولد الله جبليي الذ عليه ني فياد الدين وفأد الرمان مصرف ولك اللفظ الذي بشهد به الأهد : شليه إلى فوله : رأست من نعلف بالنمنيرة عزبزة سمندكم " .فأذة تقسرف إلى هذا المعنى ل بجب عل فانله فبع ضرية بوولا عفوية حب. ولو كأن ل بنفرف كي هذا المعنى، لوجب بمليه النتل ل نبب عليه نيه الضرب بائوا لآنه كفر بالله جل وغز سراحا ناذا انراح عن معنى الكفر تصرفه ألى معنى فساد الزمان ونعظبم النف غبه لمن بغلب علبهم من لعل بالكفر وغيرهم انزاح ن فانل ذلك لا عندال ممناء ومذهبه إلى المذمب فلذي نذب إلبه هول رحول الله سلى اله عليه لم نجما وصف من فساد اخر امنه لفأد رماتهم . ولما الباهدان أملح الله الأبير للذان زنما المة سالاء عن حاله من سوضه ففال : " فمما الأن ملا ياس به الا أني لغبت فى مرصي هزاما فتلت ابا يز وعمرمه استوجت هذا كله " . نهذا والل اسلح الله الآمير اخفب سن الاوذ واته علام عبر من الناس بغول احدم: لوقتلت نفسا ما نعل هذا بي " وه لو فنلت أهل الماء والآرض ما طنت ندوبنه هذا كله2 لسدة عسبب زحبه او كربه ومد نكام ه او
مخ ۲۵۰