============================================================
بالقيروان ايضا سماع اين حبيب تنم توجهت من سنتي هذه الى مصر فجهزني ابي مع جماعة من امل الأتدلس إلى بلاد الهند فاعتللت في بحر الفلزم نبل وصولي إلى سكة قلما تزلنا بجدة اجتع .
اسحابنا على تركي الفر معهم إلى بلاء الهند لعلي وأن أمكت بمكة فمكنت بها حنى نقهت لعبت علي بن عبد العزير اثنانبة واختلفت اليه نحو السبعة الاشهر او الثباتية ومعنا بومذ محمة : اين حبون الحجازى وذلك ستة ست رنمانين . وفي هذه النة دخلت الطائف ولفيت بها أبا الح عبد الصمد بن عيد الرحمن بن إبراهيم الأبلي الذي حدتتا عن سفيان بن عيينة تم حخخت من سنتي تلك واتصرفت إلى مفرقي اول سنة بع وتمانين فمكنت في معر باقي سنة وسنة تمان وبعض سنة ننغ وتمانين ولفيت من شبوخ اهل مصرييى بن ابوب النجيي152 العلاف . والوليد بن العباس بن مسافر الخولاني الأعداتي ، وبكر بن سهل بن إسماعيل الفرضي الذميالى مولى بني هات. ومحمد بن عبد الله بن الحارت الآزدي تعرف باين الغازي . وحمد ابن رزبن بن جامع البدي : ونبد الرحمن بن معاوية العنبي : وايا علانة محمد ين عمرو بن خالد وغبرهم :وبذمباط أبفسا : ايا بكر ابن الامام : وعببد اقه بن محمد بن يخيى بن حسين الكلاعي : والحسن بن نصر بن مروان . نم ركينا البحر من ذمياط سنة نسع وتماتين فعطبنا موضع بفال له ابريق اشرفى برفة نم وصلنا الى الطرابلس غلقيت بها ابراهيم بن داود بن ارفيق رات عليه المدونة من سحنون . دخلت الأتدلب في شهر رمضان سنة290 رالحمد له رب العالمين: ذكر أن كنبه غرقت وأقام تحبن الماء أباما كتيرة واستخرجها وقد ذهب سنها كتير . فكان
ما خلص له وحدث به كتب ابي عبيد في الترح والفقه والأموال والفرآءات والتاشسخ والمنوخ .
و خلف له من غير كتب ابي ععبيد موطأ مالك من طرف شتى فد ضيطت كل روابة منها.
افلنا تخرمت الكتب امتعرت على روابة بحبى بن عمر وبحبى العلاف كلاهما عن ابن كبر . وخلعست المدونة رواتي عمن الشيوخ المسنين . وخلص لي سماع آبن القاب عن محمد
ابن الحارت الأزدي بمن الحارث بن مسكين خن اين القاسم . وموطا ابن وهب وجامعه عن محمد ابن عبد افه بن الحارث وبمن العتبي عبد الرحمن بن معاوية النرشي كلاهما عن أبي الطامر أحمد ابن عمرو عن ابن وهب . وخلص لي حدبث كثير منتور عن جماغة من التبوخ وكتاب مختصر التروري عن علي بن باسر البغدادي عنه ": وكان سيخا وفورا ممتا منفبضا صالحا قليل الخلط للناس إلا غليل ممن فصده راغبا قي ما
مخ ۱۷۷