156

============================================================

رحل ولفي بالفيروان محمد بن سحنون ، وبمصر محمد بن عيد اله بن عبد الحكم ، ومن يونس ابان عبد الأعلى . واب أخي ابن وهب وخيرهم . رلقي ابن عبد الرحيم البرفي . وكان بروي من الحديت إلا انه كان بغلب عليه علم الرأي . وكان بليق اللسان فصبحه . وكان ممن بشارر في الألحكام . وقيل إنه اسنغنى به أحمذ بن محمد بن زباد عن غبره من الشيوخ زمانا في ما كان يحتاج إليه من الثورى لهم ، وكان أديبا ... . وكان في ما بلضي كثيرالمزح.... قل لي احمد بن بحمد بن عمر بن ليابة : خطر يوما محمد بن حكم البعروف بابن الزيات فسل عليه لم برد الاردا مشعبنا نعاج سعليه ابن وليد فعال له نه له درك انه بيعجيني منك صيانة دبناك وعلمك وففك اش وسددك.

وكان وجبها في ماقيل لي ممتد الخليفة عبد الله رحمه الله.

قال خالد بن سعد : أخبرني محد بن وليد قال : حدثني أحمد بن عبد الرحمن يمصر قال : آخبرني عي عبد اقه بن وهپ قال : شهدت مالك بن أنس يساله رجل عن تخليل أصابع الاجلين عند الوضوه فأفتاه مالك رحمه اقه أن ليس ذلك عليه ، قال ابن وهب : فلنا زال السانل حذثنه بحديث آن النبي صلى الله عليه وسلم كان يخلل أصابع رجليه عند الوضوء وهو حدبث المتورد : قال عبد اله بن وهب : تم حصرت مالك بن أنس يعد مدة طربلة قدسنل عن ذلك ففال: " تبت عندنا عن النبي صلى لله عليه وسلم أته كان يخلل أصابع رجليه عند الوضوء .

قال محمد : حذتني أحمد بن محمد بن عيد الرحمن القروي بالفبرران بهذا الحديت الذي نكره خالد بن سعد ولكتى لا أحفظ سند أحمد بن عبد الرحمت: 682) قال محمد : كان محمد بن وليد بتهم بالكذب... الأحاديث.... لبعض الرواة تدبد السداهتة في الأمود...... كان بخرج بذلك عن معنى أمل العلم : قال : وكانت رحلته ورحلة آسلم رحلة وآحدة ، وكان سماعهما في واحد .

في لبلة الخي لاحدى عثرة بقيء من ذي القمدة ية 309.

14. محمد بن أحمد الشدوضي : من أهل فرطبة قال خالد بن سعد : كان رجلا قضلا خيرا وكان معنيا بالعلم راوبة له . روى عن بقى بن مخلد وكثر عنه وعن محمد بن وضاح . معروفا بالعناية . :.

اصب مع احمد بن محمد بن أبي عبدنة القاند سنة 205

مخ ۱۵۶