اخبار د وال مونږ ټيکا
ژانرونه
============================================================
وكان معه خوارزمشاه، فلما قتل صاح الناس، وركب خوارزمشاه، فقتلوا الباطنية، ودفن الخليفة بشهرستان على فرسخ من أصبهان(1).
قال صاحب كتاب وشاح(2) الدمية(2). الإمام الراشد با لله أعطاه الله مع الخلافة صورة يوسفية، وسيرة عمرية. قال وأنشدتا له شعر(4): زمان قد استنبت فصال(5) صروفه وذلل آساد الكرام لدى القرعى(2) اكولته تشكو صروف زمانه وليس له مأوى وليس لها مرعى فيا قلب لا تأسف عليه فرتا قرى القوم في اكناف آفاقه صرعى وزراله: وزر له بالمعسكر شرف الدين انوشروان (4) وما تمت وزارته، ووزر له حلال الدين ابو الرضا بن صدقة، وناب الوزارة له قاضي القضاء الزيني وفارقه أيضا، ولما صعد الموصل عاوده أبو الرضا وفارقه (4).
-(4). حول ذلك انظر: التاريخ الباهر: 4 5؛ راحة الصدور: 4331 نهاية الأرب: 281/23؛ النيراس في تاريخ بني العباس: 150" الجوهر التمين: 1200/1 تاريخ دولة آل سلحوق: 167 (1). للتظم: 332/17.
(37) ليست لي خ (4) هو أبو الحسن علي بن زيد البيهفي، المورخ الأديب (ت65هه/1169م) انظر عنه: معحم الأداء: 219/13. والكتاب في عداد المفقود (4). هذه الأبيات في حريدة القصر (قسم العراق): 32/1.
(5). م: زمان.
(1). م: الوغى: (4). ب: حلال الدين بن أنوشروان. والتصوى من تاريخ دولة آل سلحوق: 140 هذا ولم تشر آي من المصادر التي اطلعت عليها إلى أن أنوشروان وزر للخليفة الراشد وكل ما وححدناه أن الخليفة الراشد لما خرح من الموصل لم يكن معه وزيره حلال الدين أبو الرضا بن صدقة فطلب من صفي الدين محمد ين حامد الأصفهاني أن يزر له فاعتذر للعليفة ولم يقيل الوزارة. انظر: نصرة الغرة وعصرة القطرة: ورقه 7 70ا، تاريخ دولة آل سلحوق: 168.
(4). من وزراله ... وفارقه ليست في غ وم. وانظر ع ورراء مختصر التاريخ: 227.
44
مخ ۱۸۶