اخبار اربعین

الأخبار الأربعين الوسيلة إلى رب العالمين

بها دین اکواچ - ۶۲۵ ه.ق

ژانرونه

معاصر

الحديث الرابع [حديث سد الأبواب]

مخ ۱۵

مقدمة المؤلف
[الأخبار الأربعين الوسيلة إلى رب العالمين]
الحديث الأول [راية الهدى]
الحديث الثاني [بعض فضائل أمير المؤمنين]
الحديث الثالث [آية المباهلة وسبب نزولها]
الحديث الرابع [حديث سد الأبواب]
الحديث الخامس [حديث الطائر]
الحديث السادس [حديث القنابر]
الحديث السابع [الرسول يرفع أمير المؤمنين لكسر صنم الكعبة]
الحديث الثامن [يدخل الجنة سبعون ألف من شيعة علي]
الحديث التاسع [صفة شيعة علي (ع) يوم القيامة]
الحديث العاشر [لولا أنت يا علي ما عرف المؤمنون بعدي]
الحديث الحادي عشر [حديث رد الشمس]
[الحديث]الثاني عشر [تختموا بالعقيق]
[الحديث]الثالث عشر [الكلمات التي تلقاها آدم]
[الحديث]الرابع عشر [حديث اللوزة]
[الحديث]الخامس عشر [حديث البساط]
[الحديث]السادس عشر [انقضاض النجم]
[الحديث]السابع عشر [حديث الراية]
[الحديث]الثامن عشر [أمير البررة]
[الحديث] التاسع عشر [أنا وأنت شجرة واحدة]
[الحديث] العشرون [حديث الغدير]
[الحديث] الحادي والعشرون [قوله (ص) لعلي: أنت أخي وأبو ولدي]
[الحديث]الثاني والعشرون [قوله ص لبريدة: لا تقع في علي]
[الحديث] الثالث والعشرون [الصديقون ثلاثة]
[الحديث] الرابع والعشرون [خاصف النعل]
[الحديث] الخامس والعشرون [حديث المواخاة رواية مخدوج الهذلي]
[الحديث] السادس والعشرون [بعثه (ع) بسورة براءة]
[الحديث] السابع والعشرون [أشقى الناس رجلين]
[الحديث] الثامن والعشرون [عشر خصال في أمير المؤمنين رواية
قال: وقال: ((من كنت مولاه فعلي مولاه))(1).
[الحديث] الثلاثون [حديث: السطل والمنديل]
[الحديث] الحادي والثلاثون [تفسير آية الاطعام]
[الحديث] الثاني والثلاثون [تفسير: طوبى لهم وحسن مآب]
[الحديث] الثالث والثلاثون [حديث الكساء]
[الحديث] الرابع والثلاثون [من مات على حب آل محمد]
[الحديث] الخامس والثلاثون [جمعه(ص)بني عبد المطلب وفيه
[الحديث] السادس والثلاثون [سبب نزول قوله تعالى: {سأل سائل
[الحديث] السابع والثلاثون [علي قائد البررة وقاتل الكفرة
[الحديث] الثامن والثلاثون [حرمت الجنة عمن ظلم أهل بيتي]
[الحديث] التاسع والثلاثون [أول من يدخل الجنة]
[الحديث] الأربعون [حقائق الإيمان]

وروستي لټونونه

مشهور لټونونه

مشهورې ټولګې

اخبار اربعین

الأخبار الأربعين الوسيلة إلى رب العالمين

الحديث الرابع [حديث سد الأبواب]