احلام له موره: د نژاد او میراث کیسه
أحلام من أبي: قصة عرق وإرث
ژانرونه
أصبحت نبرة سارة حادة. فقالت زيتوني: «إنها تقول إن من تمكث لديهم يخبرونك بأكاذيب.» «أخبريها أنني لم أسمع شيئا يسيء إليها. وأخبريها أن النزاع حول الميراث الذي تركه أبي جعل أوما لا تشعر بالارتياح لفكرة قدومها معي إلى هنا.»
أصدرت سارة صوتا يعبر عن ازدرائها بعد الترجمة، وبدأت تتحدث من جديد بصوت صاخب تردده الجدران القريبة. وفي النهاية عندما توقفت ظلت زيتوني صامتة. «ماذا قالت يا زيتوني؟»
ظلت عينا زيتوني معلقة على سارة وهي تجيب سؤالي. «تقول إن المحاكمة ليست خطأها. بل خطأ كيزيا، والدة أوما. وتقول إن الأطفال الذين يدعون أنهم أولاد أوباما ليسوا أولاده. وتقول إنهم أخذوا كل شيء وتركوا أهله الحقيقيين يعيشون مثل المتسولين.»
أومأت سارة برأسها وبدأت عيناها تشتعلان غضبا. ثم قالت فجأة بالإنجليزية: «نعم يا باري.» وتابعت: «أنا التي اعتنيت بأبيك وهو صبي صغير. ووالدتي أكومو هي أيضا والدة أبيك. أكومو هي جدتك الحقيقية وليس تلك التي تخاطبها بلقب الجدة. أكومو هي المرأة التي منحت والدك الحياة، ويجب أن تساعدها. وأنا أخت والدك، انظر كيف أعيش. لماذا لا تساعدنا بدلا من مساعدة أولئك الآخرين؟»
قبل أن أتمكن من الرد، بدأت زيتوني وسارة تتناقشان بلغة لوو. وفي النهاية نهضت زيتوني وعدلت من هندامها.
وقالت: «يجب أن نذهب الآن يا باري.»
شرعت في النهوض من على مقعدي، لكن سارة أمسكت يدي بكلتا يديها، وبدأ صوتها يرق.
قالت: «ألن تعطيني شيئا؟ من أجل جدتك؟»
أخرجت محفظتي وشعرت بعيني السيدتين تراقبانني وأنا أعد النقود التي كانت معي، ربما ما يساوي 30 دولارا من الشلنات. ووضعتهم في يد سارة الجافة المشققة، فأسرعت هي بوضعها في صدر قميصها قبل أن تعود وتمسك بيدي مرة أخرى.
وتقول: «ابق هنا يا باري. يجب أن تقابل ...»
ناپیژندل شوی مخ