حدیثاني قصاص

ابن تیمیه d. 728 AH
15

حدیثاني قصاص

أحاديث القصاص

پوهندوی

محمد بن لطفي الصباغ

خپرندوی

المكتب الإسلامي

د ایډیشن شمېره

الثالثة

د چاپ کال

۱۴۰۸ ه.ق

د خپرونکي ځای

بيروت

ژانرونه

معاصر
ومنها: ٢٣- «أَكْرِمُوا ظُهُورَكُمْ فَإِنَّ فِيهَا مَنَافِعَ لِلنَّاسِ» هذا اللفظ لا أَعرفه مرفوعًا.
ومنها: ٢٤- «الشَّيْخُ فِي قَوْمِهِ كَالنَّبِيِّ فِي أُمَّتِهِ» هذا ليس* من كلام النبي ﷺ، وإِنما يقوله بعض الناس.

[تعليق مُعِدّ الكتاب للشاملة] * في نسختي الدار المصرية اللبنانية ودار الآثار: (ليس هذا) .

ومنها: ٢٥- «لَوْ وُزِنَ خَوْفُ الْمُؤْمِنِ وَرَجَاؤُهُ لَاعْتَدَلَا» هذا ما يعرف* عن بعض السلف. وهو كلام صحيح.

[تعليق مُعِدّ الكتاب للشاملة] * في نسختي الدار المصرية اللبنانية ودار الآثار: (مأثور) بدل (ما يعرف) .

ومنها: ٢٦- «عَنْ عَلِيٍّ ﵁، أَنَّ أَعْرَابِيًّا صَلَّى وَنَقَرَ صَلَاتَهُ، فَقَالَ [لَهُ] * عَلِيٌّ: لَا تَنْقُرْ صَلَاتَكَ**. فَقَالَ الْأَعْرَابِيُّ: يَا عَلِيُّ! لَوْ نَقَرَهَا أَبُوكَ مَا دَخَلَ النَّارَ» هذا كذب. ⦗٦٩⦘ ومنها***: ٢٧- «وَيَرْوُونَهُ عَنْ عُمَرَ أَيْضًا» وهو أَيضًا كذب.

[تعليق مُعِدّ الكتاب للشاملة] * إضافة من نسخة الدار المصرية اللبنانية. ** في نسخة دار الآثار زيادة: (يا أعرابي) . *** لعلها زيادة من محقق نسخة المكتب الإسلامي، وليست في الأصول التي اعتمد عليها؛ ففي النسخ المطبوعة الأخرى ليس هناك فاصل بين هذا الأثر وبين الكلام على الأثر الذي قبله.

1 / 68