38

الاحاد والمثاني

آلآحاد و المثاني

ایډیټر

د. باسم فيصل أحمد الجوابرة

خپرندوی

دار الراية

د ایډیشن شمېره

الأولى

د چاپ کال

١٤١١ - ١٩٩١

د خپرونکي ځای

الرياض

٨٧ - حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ، نا مُحَمَّدُ بْنُ بِشْرٍ، نا مِسْعَرٌ، عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ عُمَيْرٍ، عَنِ الصَّقْرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ عُرْوَةَ، عَنْ عَائِشَةَ ﵂، «أَنَّ الْجِنَّ بَكَتْ عَلَى عُمَرَ ﵁ قَبْلَ أَنْ يُقْتَلَ بِثَلَاثٍ»
[البحر الطويل]
أَبَعْدَ قَتِيلٍ بِالْمَدِينَةِ أَصْبَحَتْ ... لَهُ الْأَرْضُ تَهْتَزُّ الْعِضَاةُ بِأَسْوُقِ
فَمَنْ يَسْعَ أَوْ يَرْكَبْ جَنَاحَيْ نَعَامَةٍ ... لَيُدْرِكَ مَا قَدَّمْتَ بِالْأَمْسِ يُسْبَقِ
قَضَيْتَ أُمُورًا ثُمَّ غَادَرْتَ بَعْدَهَا ... نَوَائِحَ فِي أَكْمَامِهَا لَوْ تُفَتَّقِ
وَمَا كُنْتُ أَخْشَى أَنْ تَكُونَ وَفَاتُهُ ... بِكَفَّيْ سَبَنْتَى أَزْرَقِ الْعَيْنِ مُطْرِقِ

1 / 105