222

اغاني

الأغاني

پوهندوی

علي مهنا وسمير جابر

خپرندوی

دار الفكر للطباعة والنشر

د خپرونکي ځای

لبنان

( هي شامية إذا ما استقلت

وسهيل إذا استقل يماني )

الغناء للغريض خفيف ثقيل بالبنصر وفيه لعبد الله بن العباس ثاني ثقيل بالبنصر وأول هذه القصيدة

( أيها الطارق الذي قد عناني

بعد ما نام سامر الركبان )

( زار من نازح بغير دليل

يتخطى إلي حتى أتاني )

عمر يعلم بزواج الثريا وهو في اليمن

وذكر الرياشي عن ابن زكريا الغلابي عن محمد بن عبد الرحمن التيمي عن أبيه عن هشام بن سليمان بن عكرمة بن خالد المخزومي قال

كان عمر بن أبي ربيعة قد ألح على الثريا بالهوى فشق ذلك على أهلها ثم إن مسعدة بن عمرو أخرج عمر إلى اليمن في أمر عرض له وتزوجت الثريا وهو غائب فبلغه تزويجها وخروجها إلى مصر فقال

( أيها المنكح الثريا سهيلا

عمرك الله كيف يلتقيان )

وذكر الأبيات وقال في خبره ثم حمله الشوق على أن سار إلى المدينة فكتب إليها

( كتبت إليك من بلدي

كتاب موله كمد )

( كئيب واكف العينين

بالحسرات منفرد )

مخ ۲۳۳