25

زه خپل ژوند ولاړ ورکړم

أفنيت عمري واقفا

ژانرونه

ولم تعلم معذبتي

بأني في الهوى فاني

ولم تعلم بما باحت

به للصب عينان •••

و«أنا» إن رنت نحوي

فعيناها تبيحاني

دمي المهراق من حولي

يسبح باسمها الجاني

و«أنا» تشهد الأحيا

ء والقاصي مع الداني

ناپیژندل شوی مخ