الاذکار
الأذكار النووية أو «حلية الأبرار وشعار الأخيار في تلخيص الدعوات والأذكار المستحبة في الليل والنهار»
پوهندوی
محيي الدين مستو
خپرندوی
دار ابن كثير
د ایډیشن شمېره
الثانية
د چاپ کال
١٤١٠ هـ - ١٩٩٠ م
د خپرونکي ځای
دمشق - بيروت
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
الاذکار
النووي d. 676 AHالأذكار النووية أو «حلية الأبرار وشعار الأخيار في تلخيص الدعوات والأذكار المستحبة في الليل والنهار»
پوهندوی
محيي الدين مستو
خپرندوی
دار ابن كثير
د ایډیشن شمېره
الثانية
د چاپ کال
١٤١٠ هـ - ١٩٩٠ م
د خپرونکي ځای
دمشق - بيروت
(١) قال الحافظ ابن حجر في أماليه على الأذكار: "لم أجده من حديث ابن عمر ولا بعضه لا في الكتب المشهورة ولا الأجزاء المنثورة، ولكن وجدتُه من حديث أنس بمعناه مختصرًا"، وذكر السيوطي - رحمه الله تعالى - في "تحفة الأبرار بنكت الأذكار" ورقة ٣: "وأراد - أي النووي ﵀ أن يقول: حديث أنس؛ فسبق قلمه إلى ابن عمر". (٢) مسلم (٢٧٠١)، والترمذي (٣٣٧٦)، والنسائي ٨/ ٢٤٩، ومعنى "يُباهي بكم ملائكته": يُظهر فضلكم لهم، ويريهم حسنَ عملكم، ويثني عليكم عندهم. (٣) مسلم (٢٧٠٠) والترمذي (٣٥٨٧) ومعنى "غشيتهم الرحمة": أي غطّتهم من كل جهة: و"السكينة" هي المذكورة في قوله تعالى: ﴿هو الذي أنزَلَ السكينةَ في قلوب المؤمنينَ ليزدَادُوا إيمانًا﴾ [الفتح:٤].
1 / 48