تو سيط بين الفظاظظة والتسط
18 نصرة الحق وإفاضة الخير ، لا مغالبة قرن واقتساب مال() 9 - وأن لا يستنكف إذا شئل عتا لا يعلم أن يقول: لا أعلم، فقتديا بالك ابن أنس(2) إمام دار الهجرة، رضي الله عنه، وقد سئل عن مسائل فقال: لا أذرى، فعوتب في ذلك، فقال: إن الملاثكة ل تستحي من أن قالت: (سعحتق لل علم لنا إلا ماعلعتنا ) (البقرة : 32] . وقيل لأي عمرو ، . دبيح بمثلك أن تقول لا أدرى، فقال: أقبح من ذلك أن أقول فأخطيع هذه جقلة ما قصد من تبيينه(5) في هذه الرسالة، فليتصور الأستاذ(6) وفر الله
) مالك بن أنس (17 - 100 ه) أحد أيمة مذاهب الفقه السني. مدث شهسر، مؤلف كتاب «الموطأ» .
ه أئمة اللغة والأد وأحد القراء السبعة، ولد بمكة، ونشأ بالبصرة، ومات بالكو فة، قال أبو عبيدة : كان أعلم الناس بالأد والعربية والقران والشعر ، وكانت عامة أخباره عن أعراب ادركوا الجاهلية . له أخار وكلمات مأثورة . وللصولى كتابه : أخبار بن عمرو بن العلاء في غاية النهاية (1 : 288) ، وفيات الأعان (1 : 164) ، ابن خلكان 386 ، الذريعة (1 : 318) .
له العقل وحرسه بمكانة الفضل وجعله ممن - يرمى بعين أدبه أكثر ما يرمى 183 وعاي نمعمة *
الرسالة الغالاغة رسالة في مراتب العلوم والأعمال الدنيوي | | | رسالة في هراتب العلوم للراغب الأصفهانيي بسم الله الرحمن الرحيم، وبه ستعين، الحمد لله حق الحمد، وصلواته عل ممتدنا ممد ببيه وعبده واله!
فإن أشرف أفعال المؤمني، فييما بينهم، محبة بعضهم لبعض وتألفهم وذلك أن المحية في الناس فضل من العدالة(3) ؛ لأن المحبة فيهم لا تنفك من العدالة، والعدالة قد تنفك من المحبة( ولذلك قال بعض المحققين : «العدل فيى العالم خليفة المحبة يستعم حيت لا توجد» (6) . ولهذا لما قال عمر ، رضى الله عنه ، لقاتل أخيه زيد بن الحتطاب : إنى لا أحبك بعد قتلك أخى، قال : «فعدلا، إن لم تكن عحبة»
: إن المحبة جزء وفرع على العدالة.
4) أس : إ كل محبة عدالة وليس كل عدالة محبة.
ناپیژندل شوی مخ