لا يتطل هدفا غير مكر التحقيق علىن يد أبناء البشرية.
4 : أن لا يحاول أن يتجاوز ما ل يفهم.
قتديابه الوافر ، عمرو بن معدي كرب ، ديوانه جمع مطاع طرابيش ، ص 121 . «الأصمعيات ، ص 175 مثل به الختليل بن أحمد لمن سأله عن علم العروض ول يفهم الجواب عنه . وقد اورده الراغب في لامجمع البلاغة» (1 : 62) :الأخذ من كل علم بطرف.
10 - وأن يوصد عاا تفسه ما قد أثقنه لعلا يند ٠،، فآفة العلم نسيانه.
قال الحتسن ٠٠ : «اقدعوا(4) هذه الأنفس فإنها طألعة ، وحادثوها(5) فيإنها سريعة الدئورا 11 - وألا يعادى ما جهله من العلوم . فقد قيل: لاالناس أعداء ما جهلوا» وقال تعالى: (بل كذبوا بتالت يحيطوا بعليد [يونس : 39].
12 - وألا يبالى بما يناله من التع؛ فالجتواهر الكريمة(6) لا يوصل إليها إلا
وقد وردت هذه الكلمة للحسن البصرى في «الكامل» للمرد (1 : 209 تحقيق : محمد أبو الفضل إبراهيم) على النحو التالى : «حادثو ا هذه القلوب فإنها سريعة الدئور ، وأقدعا هذه الأنفس فإخا طلعة، وإنكم إلا تقعدوها تنزع بكم إلى شر غاية».
174 بالمخاطرة، والعلم لا يعطيك بعضه حتا تعطيه ولاف(1)، فإن أعطيته دلاك فأنت ه : إعطائه(2) إياك بعضه عإ خطر .
13 - وأن لا نحيل نفسه فوى ما في وسعها معتبرا قول النبى صلم: «إن المنبت لا أرضا قطع ولا ظيرا أبقي»٠ ، وقول عمر: تفشك مطيتك !((4) إن وفقتها(5) اضطلعت وإن تبعتها انقطعت.
14 - وأن يحميها ويروحها إذا خاف ملالها، فقد قال معاوية: لكل نفس ملة(6) فاحموها، وقيل. روحوا القلوب تعى بالذكر، والقلب إذا أكره عمى 15 - وأن لا يستنكف من سؤال ما جهله. فقد قيل لدغفل . بم أدركت : أنه يحتاج إلى تفرغ
ناپیژندل شوی مخ