إعلام الموقعين عن رب العالمين
إعلام الموقعين عن رب العالمين
خپرندوی
دار عطاءات العلم (الرياض)
د ایډیشن شمېره
الثانية
د چاپ کال
١٤٤٠ هـ - ٢٠١٩ م (الأولى لدار ابن حزم)
د خپرونکي ځای
دار ابن حزم (بيروت)
ژانرونه
(^١) ع: "قال". وكذا فيما يأتي. (^٢) تصغير تعظيم للكِنْف، وهو الوعاء الذي يجعل فيه الراعي آلته. انظر "النهاية" (٤/ ٢٠٤ - ٢٠٥). (^٣) في "طبقات ابن سعد" (٢/ ٢٩٩ - الخانجي): "وعى علمًا ثم عجز فيه". وفيها (٤/ ٢١٨) عن زاذان: "وعى علمًا عجز فيه. وكان شحيحًا حريصًا: شحيحًا على دينه، حريصًا على العلم ... فلم يدروا ما يريد بقوله: (وعى علمًا عجز فيه). أعجز عن كشف ما عنده من العلم، أم عن طلب ما طلب من العلم إلى النبي ﷺ". وانظر أيضًا (٢/ ٣٠٥) منه. وفي "الاستيعاب" (١/ ٢٥٥): "وعى علمًا عجز عنه الناس، ثم أوكى عليه، ولم يُخرج شيئًا منه". ونحوه فيه (٤/ ١٦٥٥) و"سير أعلام النبلاء" (١/ ٥٤١). وسيأتي بنحوه في كتابنا هذا. وهذا يدل على أن لفظ "عجز" هنا ليس مصحفًا عن "عجن" كما في المطبوع، وفي "هداية الحيارى" طبعة مشروع آثار ابن القيم (ص ٢٨١). (^٤) "العلم" ساقط من ت. (^٥) أخرجه البيهقي في "المدخل" (١٠٣) بنحوه، ورواه أيضًا ابن أبي شيبة (٣٢٩٠٤، ٣٢٩١٤، ٣٢٩١٥، ٣٢٩٩٦) مختصرًا مفرَّقًا، وابن سعد في "الطبقات" (٢/ ٢٩٨ - ٢٩٩) مطوّلا و(٤/ ٧٩، ٢٥٣) مفرقًا .. ويعقوب بن سفيان الفسوي في "المعرفة والتأريخ" (٢/ ٥٤٠) والحاكم (٣/ ٣١٨) مختصرًا، وأبو نعيم في "الحلية" (١/ ٦٨، ١٢٩، ١٨٧، ٤/ ٣٨٢).
1 / 28