ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
اعاصیر مغرب
عباس محمود العقادأعاصير مغرب
أو سادر يحلم في ليله
بيومه الماضي وما يعقب
ينتفع المرء بما يقتني
وأنت لا جدوى ولا مأرب
إلا الأحاديث وإلا المنى
وخبرة صاحبها متعب
وختمت القصيدة بهذا البيت:
لا رحم الرحمن فيمن مضى
من علم العالم أن يكتبوا
والقصيدة الجديدة في هذا الديوان تشير إلى تلك الأبيات بما ورد فيها من المقابلة، وهذه هي:
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۲۵۹ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ