Abu Zur’ah al-Razi and His Contributions to the Prophetic Traditions
أبو زرعة الرازي وجهوده في السنة النبوية
پوهندوی
الضعفاء - وأجوبته على أسئلة البرذعي
خپرندوی
عمادة البحث العلمي بالجامعة الإسلامية،المدينة النبوية
د ایډیشن شمېره
١٤٠٢ هـ
د چاپ کال
١٩٨٢ م
د خپرونکي ځای
المملكة العربية السعودية
ژانرونه
المقدمة / 1
المقدمة / 4
المقدمة / 5
(^١) انظر: الفصل الثالث من هذه الدراسة. (^٢) انظر: الفصل السابع. (^٣) انظر: الفصل الثامن. (^٤) انظر: الفصل الثالث.
المقدمة / 6
(^١) انظر: الفصل السادس
المقدمة / 7
المقدمة / 8
المقدمة / 9
(^١) أي أفحم وبقي ساكتا.
المقدمة / 10
المقدمة / 11
(^١) سورة الحجر: الآية ٩. (^٢) سورة النحل: الآية ٤٤.
1 / 5
(^١) سورة الحشر: الآية ٧. (^٢) سورة آل عمران: الآية ٣١. (^٣) سورة النساء: الآية ٨٠. (^٤) انظر: صحيح البخاري ج ١، ص ٣٨ لكنه يذكر (لأبي فلان) بدل (لأبي شاه) وانظر كذلك: مسند أحمد ج ١٢، ص ٢٣٥، وتقييد العلم للخطيب البغدادي ص ٨٩. (^٥) انظر: بحوث في تاريخ السنة المشرفة للدكتور الفاضل أكرم العمري، ص ٢٢٢ - ٢٢٤، وانظر كذلك: تاريخ التراث العربي ج ١، ص ٢٣٢ - ٢٣٥، ٢٥٤ - ٢٥٥.
1 / 6
(^١) انظر: شرح علل الترمذي لابن رجب، ص ٦٤. (^٢) انظر: المجروحين ج ١، ص ٦٢ - ٨٨. (^٣) المجروحين لابن حبان ج ١، ص ٢٧. (^٤) المجروحين لابن حبان ج ١، ص ٢٧.
1 / 7
(^١) أن نقد الرجال والتحري عن ضبط الرواة للحديث ابتدأ منذ عمر الصحابة ﵃ فتكلم في الرجال عمر، وعلي، وابن عباس، وابن سلام، وابن الصامت، وأنس، وعائشة، وصرح كل منهم بتهذيب من لم يصدقه فيما قَال. وكذا من التابعين كالشعبي، وابن سيرين، وابن المسيب، وابن جبير. وأما بالشكل المنضبط بالقواعد والمصطلحات، فنشأ في القرن الثاني، واستمر واكتمل في القرن الثالث. انظر: الإعلان بالتوبيخ ص ٧٠٦ وما بعدها والمجروحين لابن حبان ج ١، ص ٣١ - ٥٨. (^٢) انظر: المحدث الفاصل ص ٣٢٠، ومقدمة الذهبي في تذهيب تهذيب الكمال.
1 / 8
(^١) قال القسطلاني عن هذا الحديث: "رواه من الصحابة أسامة بن زيد، وابن عمر، وابن عمرو، وابن مسعود، وابن عباس، وجابر بن سمرة ومعاذ، وأبو هريرة- ﵃ وأورده ابن عدي من طرق كثيرة كلها ضعيفة كما صرح به الدارقطنى وأبو نعيم، وابن عبد البر لكن يمكن أن يتقوى بتعدد طرقه ويكون حسنًا كما جزم به ابن كيكلدي العلائي". انظر: إرشاد الساري ج ١، ص ٤ ورواه الخطيب البغدادي في شرف أصحاب الحديث من طريق معاذ بن جبل، وأبي هريرة، وأسامة بن زيد، وروى بسنده إلى مهنأ بن يحيى أنه قال: "سألت أحمد - يعنى ابن حنبل- عن حديث معان بن رفاعة عن إبراهيم بن عبد الرحمن العذري … " وذكر الحديث …، فقلت لأحمد: "كأنه كلام موضوع! قال: لا هو صحيح. فقلت: ممن سمعته أنت قال: من غير واحد. قلت: من هم؟ قال: حدثني به مسكين؟ إلا أنه يقول: معان، عن القاسم بن عبد الرحمن. قال أحمد: معان بن رفاعة لا بأس به". انظر: شرف أصحاب الحديث، ص ١١، ٢٨، ٢٩، ٣٠، وانظر: الجرح والتعديل ج ١/ ق ١/ ١٧ حيث روى ابن أبي حاتم هذا الحديث بسنده وانظر كذلك: التمهيد لابن عبد البر، ج ١، ص ٥٩.
1 / 9
1 / 10
1 / 11
1 / 12
1 / 13
1 / 14
1 / 15