فخر :
لي أنا؟ كلا أيها الأمراء إن نجمي قد أفل، عليكم بغيري وليكن ركن الدين نفسه (يشير إلى بيبرس)
إنه لأكبرنا همة وأعزنا نفرا.
بيبرس :
بل لك أنت يا فخر الدين، إنك لكبيرنا وعمادنا على كل حال، وما الأتابكية إلا حق لك غير موفور.
سهيل :
يا لجميل الاعتراف!
أقطاي :
هذا أرعى لذمة السر يا رجال.
شجرة :
ناپیژندل شوی مخ