146

Abkar al-Afkar fi Usul al-Din

أبكار الأفكار في أصول الدين

ژانرونه

المسألة الأولى

في إثبات واجب الوجود لذاته

** مذهب أهل الحق

** من المتشرعين ، وطوائف الإلهيين :

في وجوده عليه. خلافا لطائفة شاذة من الباطنية (2)

ومنشأ الاحتجاج على ذلك ما نشاهده من الموجودات / العينية ، ونحققه من الأمور الحسية ؛ فإنه إما أن يكون : واجبا لذاته ، أو لا يكون واجبا لذاته :

الأشعرى في كتاب اللمع ص 17. نشر الخانجى تحقيق د. حموده غرابه. والباقلانى في كتابيه : التمهيد ص 44 ط : دار الفكر العربى ، والإنصاف ص 22 ط 2 بمؤسسة الخانجى.

وعبد القاهر البغدادى في كتابه أصول الدين ص 68. طبع مطبعة الدولة باستنبول.

وإمام الحرمين الجوينى في كتبه : الشامل ص 262 طبع منشأة المعارف ، والإرشاد ص 28 طبعة الخانجى ، ولمع الأدلة ص 76 ط. الدار القومية

والإمام الغزالى : في كتابه الاقتصاد في الاعتقاد ص 13 طبع مطبعة حجازى.

والشهرستانى : في نهاية الاقدام ص 54 وما بعدها طبع المثنى ببغداد.

والرازى : في كتابيه المحصل ص 106 طبع الحسينية ، ومعالم أصول الدين ص 21 على هامش المحصل.

الكندى : في كتابه . (فى الفلسفة الأولى) ص 92. ط : الحلبى.

وابن سينا في الإشارات 3 / 36 ط : الحلبى ، والنجاة ص 198 وما بعدها ط الكردى.

انظر غاية المرام للآمدى ص 9 : نشر المجلس الأعلى للشئون الإسلامية ، وانظر شرح مطالع الأنظار على مطالع الأنوار للبيضاوى ص 151. ط : المطبعة الخيرية ، والمواقف للإيجي ص 266. ط : مطبعة العلوم ، وشرح المقاصد للتفتازانى 2 / 42 طبع استانبول.

وانظر درء تعارض العقل والنقل لابن تيمية 3 / 88 90 فقد نقل ما أورده الآمدي من أول قوله «مذهب أهل الحق من المتشرعين ... إلى قوله : وإن كان الثانى فهو ممتنع».

ومن فرقها الإسماعيلية ، والدروز ، والناصرية ، والصباحية. وهى من الطوائف التى انتسبت إلى الإسلام وهى أبعد ما تكون عنه ؛ بل إنها خطر على كل الأديان السماوية.

أما عن رأيهم في إثبات الواجب ، فقد قالوا انا لا نقول : هو موجود ، ولا لا موجود ، ولا عالم ، ولا جاهل ولا قادر ، ولا عاجز ... الخ (الفرق بين الفرق ص 281 312 ، الملل والنحل ص 192 ، 193 ، التبصير في الدين ص 83 ، اعتقادات فرق المسلمين والمشركين ص 76 81).

مخ ۲۲۷