(^١) النسَبُ مَظِنَّةُ الشَّرَفِ، وانظر: «الأخلاق والسِّيَر» لابن حزم (ص ١٦٣) في حَدِيثٍ له جَميلٌ يُعالجُ فيه المُبتلى بالعُجْبِ بنسَبِه. (^٢) «المحاسن والأضداد» المَنْسُوبِ للجاحظ (ص ١٤٩)، و«المحاسن والمساوئ» لإبراهيم البيهقي (ص ١٠٢). قَالَ الأَصمعي كما في «لسان العرب» (٨/ ٦٨): ... (وَكُلُّ نَبْتٍ ضعيفٍ يَتَثَنَّى أَيَّ نَبت كَانَ، فهو خِرْوَعٌ). والآسُ: شجر معروف، كثير بأرض العرب، ينمو حَتَّى يكون شَجَرًَا عِظامًا. انظر: «تاج العروس» (١٥/ ٤٢٥). فائدة (١): لاتصح نسبةُ كتاب «المحاسن والأضداد» للجاحظ، انظر تحقيق ذلك في كتاب «منهج تحقيق نسبة النص النثري» د. محمد علي عطا (ص ٢٥٢ ــ ٢٦٠). فائدة (٢): في الجامعة الأردنية رسالة ماجستير لعمر ذياب أبو هنية، بعنوان: «موازنة بين كتاب المحاسن والأضداد للجاحظ وكتاب المحاسن والمساوئ للبيهقي ... ــ دراسة تحليلية ــ» تقع في (١٧٢ صفحة)، (١٤٢٩ هـ).
1 / 44