100
وَفَّقَ اللهُ الْجَمِيْعَ، وَسَدَّدَ الْخُطَى، وَبَارَكَ فِيْ الْجُهُوْدِ، وَيَسَّرَ نَشْرَ هَذِهِ الْرَّسَائِلَ وَالْبُحُوْثَ، وَنَفَعَ بِأُسْرَتِنَا الْكَبِيْرَةِ آلِ الْحُمَيْدِيِّ = الْحَمَادَى.
وَصَلَّى اللهُ وَسَلَّمَ وَبَارَكَ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِيْنَ.
كتبه:
إبراهيم بن عبد الله المديهش
النشرة الرابعة ــ مزيدة ومصححة ــ:
(١/ ٢/ ١٤٤٣ هـ)
ما ارتضيتُ وضع خلاصة؛ لأن الحماسية لا تُختصَر
وما رغبتُ بوضع فهرس؛ لأن الحماسية لا تُجزَّأَ

1 / 101