لا تظني غضبي في سكون
بعد هذا التعب
فلم يعد غيظي يطيق الكمون
فاحذري من غضبي
أسما :
مولاي، بالاختصار سليم هو نصيبي، فلا أتركه أبدا.
إسكندر :
ألهذا الحد تتجاسرين يا غبية؟ فلأعاقبنك كما عاقبته.
أسما :
غاية مرادي أن أنال ما ناله، فنحن في الوداد سواء.
Halaman tidak diketahui