12

Zuhd

الزهد لوكيع

Penyiasat

عبد الرحمن عبد الجبار الفريوائي

Penerbit

مكتبة الدار

Nombor Edisi

الأولى

Tahun Penerbitan

١٤٠٤ هـ - ١٩٨٤ م

Lokasi Penerbit

المدينة المنورة

Genre-genre

Sastera
Tasawuf
بَابُ الِاسْتِعْدَادِ لِلْمَوْتِ
١٤ - حَدَّثَنَا خَالِدُ بْنُ أَبِي كَرِيمَةَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مِسْوَرٍ أَبِي جَعْفَرٍ الْمَدَائِنِيِّ ⦗٢٣٨⦘ رَجُلٌ مِنْ بَنِي هَاشِمٍ قَالَ: جَاءَ رَجُلٌ إِلَى النَّبِيِّ ﷺ فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ عَلِّمْنِي مِنْ غَرَائِبِ الْعِلْمِ قَالَ: «وَمَا صَنَعْتَ فِي رَأْسِ الْعِلْمِ، حَتَّى تَسْأَلَ عَنْ غَرَائِبِهِ؟» قَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ وَمَا رَأْسُ الْعِلْمِ؟ قَالَ: «هَلْ عَرَفْتَ الرَّبَّ؟» قَالَ نَعَمْ قَالَ: «فَمَاذَا صنَعْتَ فِي حَقِّهِ؟» قَالَ: مَا شَاءَ اللَّهُ قَالَ: «هَلْ عَرَفْتَ الْمَوْتَ؟» قَالَ: نَعَمْ قَالَ: «فَمَا أَعْدَدْتَ لَهُ؟» فَقَالَ: مَا شَاءَ اللَّهِ. قَالَ: «فَانْطَلِقْ؛ فَأَحْكِمْ رَأْسَ الْعِلْمِ، ثُمَّ تَعَالَ، فَتَعَلَّمْ غَرَائِبَهُ»

1 / 237