82

Zad Macad

زاد المعاد في هدي خير العباد

Penyiasat

محمد أجمل الإصلاحي ومحمد عزير شمس ونبيل بن نصار السندي وسليمان بن عبد الله العمير وعلي بن محمد العمران

Penerbit

دار عطاءات العلم ودار ابن حزم

Nombor Edisi

الثالثة (الأولى لدار ابن حزم)

Tahun Penerbitan

1440 AH

Lokasi Penerbit

الرياض وبيروت

- (٥/ ٣٧٤): «حدَّثني داود بن الحصين، ولكن رواه أبو عبد الله الحاكم في مستدركه وقال: إسناده صحيح، فوجدنا الحديث لا علة له. وقد احتجَّ أحمد بإسناده في مواضع». سقط ما تحته خط من طبعة الرسالة (٥/ ٢٤١). - (٥/ ٤١٠): «نصَّ عليهما أحمد». تحرَّف في طبعة الرسالة (٥/ ٢٦٤) إلى: «دخل عليهما أحمد». - (٥/ ٤٨٤): «اختلف فيه السَّلف من الصَّحابة ﵃ ومن بعدهم». زِيد في طبعة الرسالة (٥/ ٣١١): «والتابعين» بعد الصحابة ﵃، وليس في شيء من النسخ. - (٥/ ٥٤٩): «فوجب أنَّ إقرار الأبوين لا يصدُق على نفي الولد». سقطت «لا» النافية من طبعة الرسالة (٥/ ٣٥٨) فانقلب المعنى. - (٦/ ١٨): «تقديم الأخت من الأمِّ والخالة على الأب». تحرَّف السياق في طبعة الرسالة (٥/ ٣٩٦) إلى: «تقديم الأخت على الأم»! - (٦/ ٥٩): «والصَّبيُّ يُؤثِر اللَّعب ومعاشرةَ أقرانه، وأبوه يُمكِّنه من ذلك، فأمُّه أحقُّ به». في طبعة الرسالة (٥/ ٤٢٤): «... فإنه أحقُّ به»، تحريف قلب المعنى وأفسده! - (٦/ ٩١): «وأجمعت الأمَّة أنَّ الطَّعام مقدَّرٌ فيها». في طبعة الرسالة (٥/ ٤٤٥): «وما أجمعت الأمة ...»، إقحام قلب المعنى. - (٦/ ١١٣): «فقال عمر: أنكحتَه وأنتَ تعرفه؟ فما الذي أصنع؟ اذهَبْ بأهلك». زِيد في طبعة الرسالة (٥/ ٤٦١) في سياق الأثر هكذا:

المقدمة / 85