نشر الثقافة والتعليم، والمحافظة على القرآن الكريم، ومحاربة الأمية بإنشاء المدارس والأندية والأقسام الليلية، والنشرات الدورية، والمحاضرات، وغير ذلك من الوسائل العلمية النافعة؛
إنما يخشى الله من عباده العلماء . (د)
تأسيس المنشآت النافعة للأمة روحيا واقتصاديا، ما أمكن ذلك، كالمشاغل والمستوصفات الطبية، والعيادات الخيرية، والمساجد، وإصلاحها وترميمها، والإنفاق عليها، والإشراف على إدارتها، وإحياء الشعائر فيها،
في بيوت أذن الله أن ترفع ويذكر فيها اسمه . (ه)
علاج الآفات الاجتماعية كالمخدرات، والمسكرات، والمقامرة، والبغاء، ونشر الدعايات الصحية، خصوصا في القرى والأرياف، وإرشاد الشباب إلى الاستقامة الصحيحة:
وأن لو استقاموا على الطريقة لأسقيناهم ماء غدقا . (و)
تشجيع أعمال الخير والبر، وتنظيمها، ومساعدة الفقراء والبائسين، والمصالحات بين الأفراد والأسر، حتى يقوم التحاكم إلى الحب والإخاء مقام التحاكم إلى القانون والقضاء. (ز)
تقوية روابط التعارف والإخاء بين الشعوب الإسلامية كأمة واحدة؛ ألف بين قلوبهم الإسلام، والعمل الدائب على إزالة الفرقة والانقسام عن صفوف المسلمين:
إنما المؤمنون إخوة . (ح)
تنمية روح التعاون الاقتصادي، والتعامل بين أعضاء الجماعة، بتشجيع المشروعات الاقتصادية، وتكوينها، والنهوض بها:
Halaman tidak diketahui