Yetimah ad-Dahr dalam Kecemerlangan Orang-orang Zaman Ini

al-Ta'ālibī d. 429 AH
80

Yetimah ad-Dahr dalam Kecemerlangan Orang-orang Zaman Ini

يتيمة الدهر في محاسن أهل العصر

Penyiasat

د. مفيد محمد قميحة

Penerbit

دار الكتب العلمية

Nombor Edisi

الأولى

Tahun Penerbitan

١٤٠٣ هـ ١٩٨٣ م

Lokasi Penerbit

بيروت/لبنان

(وَلَئِن قتلت فَإِنَّمَا ... موت الْكِرَام الصَّيْد قَتْلَى) (يغتر بالدنيا الجهول ... وَلَيْسَ بالدنيا مملى) // من الْكَامِل // وَقَالَ من قصيدة (أَرَاك عصي الدمع شيمتك الصَّبْر ... أما للهوى نهي عَلَيْك وَلَا أَمر) (بلَى أَنا مشتاق وَعِنْدِي لوعة ... وَلَكِن مثلي لَا يذاع لَهُ سر) (إِذا اللَّيْل أضوى بِي بسطت يَد الرجا ... وأذللت دمعا من خلائقه الْكبر) (تكَاد تضيء النَّار بَين جوانحي ... إِذا هِيَ أذكتها الصبابة والفكر) // من الطَّوِيل // وَمِنْهَا (وَإِنِّي لجرار لكل كَتِيبَة ... معودة أَن لَا يخل بهَا النَّصْر) (وأصدأ حَتَّى ترتوي الْبيض والقنا ... وأسغب حَتَّى يشْبع الذِّئْب والنسر) وَمِنْهَا (أسرت وَمَا صحبي بعزل لَدَى الوغى ... وَلَا فرسي مهر وَلَا ربه غمر) (وَلَكِن إِذا حم الْقَضَاء على امْرِئ ... فَلَيْسَ لَهُ بر يَقِيه وَلَا بَحر) (وَقَالَ أصيحابي الْفِرَار أَو الردى ... فَقلت هما أَمْرَانِ أحلاهما مر) (ولكنني أمضي لما لَا يعيبني ... وحسبك من أَمريْن خيرهما الْأسر) (وَلَا خير فِي دفع الردى بمذلة ... كَمَا ردهَا يَوْمًا بسوأته عَمْرو)

1 / 103