Yetimah ad-Dahr dalam Kecemerlangan Orang-orang Zaman Ini

al-Ta'ālibī d. 429 AH
43

Yetimah ad-Dahr dalam Kecemerlangan Orang-orang Zaman Ini

يتيمة الدهر في محاسن أهل العصر

Penyiasat

د. مفيد محمد قميحة

Penerbit

دار الكتب العلمية

Nombor Edisi

الأولى

Tahun Penerbitan

١٤٠٣ هـ ١٩٨٣ م

Lokasi Penerbit

بيروت/لبنان

(وَمَا زَادَت عَن الْعشْرين سني ... فَمَا عذر المشيب إِلَى عِذَارَيْ) // من الوافر // أَخذه من قَول أبي نواس (وَإِذا عددت السن كم هِيَ لم أجد ... للشيب عذرا للنزول برأسي) (رَجَعَ وَمَا استمتعت من راعي التصابي ... إِلَى أَن جَاءَنِي دَاعِي الْوَقار) (تلاعب بِي على هوج المطايا ... خلائق لَا تقر على الصغار) (وَنَفس دون مطلبها الثريا ... وكف دونهَا فيض الْبحار) (وَمَا يُغْنِيك من هم طوال ... إِذا قرنت بأحوال قصار) (عَزِيز حَيْثُ حط السّير رحلي ... تداريني الْأَنَام وَلَا أداري) (فأهلي من أنخت إِلَيْهِ عيسي ... وداري حَيْثُ كنت من الديار) // من الْكَامِل // وَله (لنا بَيت على عنق الثريا ... بعيد مَذَاهِب الْأَطْنَاب سامي) (تظلله الفوارس بالعوالي ... وتفرشه الولائد بِالطَّعَامِ) // من الوافر // وَله (لقد علمت سراة الْحَيّ أَنا ... لنا الْجَبَل الممنع جانباه) (يفِيء الراغبون إِلَى ذراه ... ويأوي الخائفون إِلَى حماه) // من الوافر // وَله (لَئِن خلق الْأَنَام لحث كأس ... ومزمار وطنبور وعود)

1 / 66