Yetimah ad-Dahr dalam Kecemerlangan Orang-orang Zaman Ini

al-Ta'ālibī d. 429 AH
41

Yetimah ad-Dahr dalam Kecemerlangan Orang-orang Zaman Ini

يتيمة الدهر في محاسن أهل العصر

Penyiasat

د. مفيد محمد قميحة

Penerbit

دار الكتب العلمية

Nombor Edisi

الأولى

Tahun Penerbitan

١٤٠٣ هـ ١٩٨٣ م

Lokasi Penerbit

بيروت/لبنان

وَلأبي فراس من قصيدة أَولهَا (أيلحاني على العبرات لاحي ... وَقد يئس العواذل من صلاحي) (تملكني الْهوى بعد التآبي ... وراضني الْهوى بعد الجماح) (أَلا يَا هَذِه هَل من مقيل ... لضيفان الصبابة أَو مراح) (فلولا أَنْت مَا قلقت ركابي ... وَلَا هبت إِلَى نجد رياحي) // من الوافر // وَمِنْهَا (وَمن جراك أوطنت الفيافي ... وفيك غذيت ألبان اللقَاح) (أصَاحب كل خل بالتجافي ... وآسو كل دَاء بالسماح) (إِذا مَا عَن لي أرب بِأَرْض ... ركبت لَهُ ضمينات النجاح) (ولي عِنْد العداة بِكُل أَرض ... دُيُون فِي كفالات الرماح) وَله من قصيدة كتب بهَا إِلَى جَعْفَر بن وَرْقَاء (إِنَّا إِذا اشْتَدَّ الزَّمَان ... وناب خطب وادلهم) (ألفيت حول بُيُوتنَا ... عدد الشجَاعَة وَالْكَرم) (للقا العدا بيض السيوف ... وللندي حمر النعم) (هَذَا وَهَذَا دأبنا ... يودى دم ويراق دم) // من الْكَامِل // وَله من قصيدة أَولهَا (أقلي فأيام الْمُحب قَلَائِل ... وَفِي قلبه شغل عَن اللوم شاغل) // من الطَّوِيل

1 / 64