الباب التاسع بعد المائة: فيما نذكره عن محمد بن العباس بن مروان الثقة أن النبي صلى الله عليه وآله عرف أصحابه أمير المؤمنين عليه السلام في تفسير بعض سورة التحريم.
الباب العاشر بعد المائة: فيما نذكره عن محمد بن العباس بن مروان المذكور من تفسير قوله جل وعز جلاله * (فلما رأوه زلفة سيئت وجوه الذين كفروا) * من كتابه الذي أشرنا إليه في تسمية مولانا أمير المؤمنين.
الباب الحادي عشر بعد المائة: فيما نذكره من كتاب (مطالب السؤال في مناقب آل الرسول) تأليف العلامة في زمانه المعظم في شأنه محمد بن طلحة الحلبي من تسمية النبي صلى الله عليه وآله لمولانا علي عليه السلام أمير المؤمنين وسيد المسلمين وقائد الغر المحجلين وخاتم الوصيين.
الباب الثاني عشر بعد المائة: فيما نذكره من كتاب (الحلية) لأبي نعيم الحافظ عند ترجمة اسم علي بن أبي طالب عليه السلام، في تسمية النبي صلى الله عليه وآله علي بن أبي طالب عليه السلام أمير المؤمنين وسيد المسلمين وقائد الغر المحجلين وخاتم الوصيين.
الباب الثالث عشر بعد المائة: فيما نذكره من الرواية بتسمية مولانا علي عليه السلام بإمرة المؤمنين مما ذكره الحسين بن سعيد الأهوازي المجمع على عدالته وثقته عند أهل ملته في كتابه المسمى (كتاب البهار).
الباب الرابع عشر بعد المائة: فيما نذكره من رواية الحسين بن سعيد بتسمية النبي صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام بأمير المؤمنين برجالهم.
الباب الخامس عشر بعد المائة: فيما نذكره أيضا عن الحسين بن سعيد من كتاب (البهار)، بموافقة بريدة لأبي بكر وإذكاره بما سمع من رسول رب العالمين من أمره لهم بالتسليم على علي عليه السلام بإمرة المؤمنين.
الباب السادس عشر بعد المائة: فيما نذكره عن الحسين بن سعيد من كتابه (كتاب البهار) في إذكار أسامة بن زيد لأبي بكر بأمر رسول الله صلى
Halaman 107