Carian terkini anda akan muncul di sini
من لوعة في روعة تفتن
مضت السنون فكيف كيف أعيدها
إلا بحبك أنت حين أجن؟
لم لا أجن وذاك عمري ذاهب
كالنبع قد خانت جداه المزن؟
عمري مضى إلا الأقل، وإنه
عمر على الحالين فيه الحزن
وأحبه ذاك الشباب المنطوي
ولديك أنت خياله المفتن
فإذا عشقتك أنت عشق حبيبتي
Halaman tidak diketahui
Masukkan nombor halaman antara 1 - 457